قال النبي صلى الله عليه وسلم: "صنفان من أهل النار لم أرهما بعد: رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مائلات مُميلات على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا" رواه أحمد ومسلم في الصحيح.
ومن كمال النُضج، أن تتجنب الجدل، وتشتري بالصمت راحة بالك. حيث قال رَسُولُ اللَّه ﷺ: "أَنا زَعِيمٌ ببَيتٍ في ربَضِ الجنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ المِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا" المراء هو الجدال.
(ذلِكَ أَدنى أَن يُعرَفنَ فَلا يُؤذَينَ) على أي تفسير كان، فقد بينت الآية أن حجابهن سبب لدفع أذى المجرمين والمنافقين عنهن.. فمن أصدق من الله قيلا؟ش شريف طه