أمس قاعدين و جت عندي بنت وحده صغيره تطلب مرايه ووجها أحمر والدمعه طارفه كانت تلعب بالقلم وعورت نفسها وخافت بس ما جاها شيء
قعدت أضحكها و أقولها رسمتي شنب وايش رأيك نروح للحلاق .. و ضحكت ورجع وجه البنت طبيعي ..
وأنا كذا أتعامل مع مخاوفي ولو أعرف أنها مو شخطة قلم
أنا بينهم
اكره لما يداهمني شعور معين و ما اعرف متى يروح مره ثانيه
شكرًا
" يا حبيبي جرب تنساني "
هل رأيتني ؟
أسير مبتعدة
عن نفسي
وعنك
“ Shining like g*un metal, cold and unsure “
بعدين فهمت ليش صحبتي تحسسني اني عايشه على شفير الهاوية
لأني استخدم جوالي وشحنه ١٪ او مطفي ومرمي على جنب
اتصلد كما لو كنت حجرا أو "تلفظني شدة العاطفه"
الثانية عشر صباحًا..
يبدو أنني تائه