في رمضان العام الماضي ألحيت بالدعاء كثيرًا على أشياء استقرت في قلبي، أدهشني تدبير الله فيما تمنيت مرة وفيما أراد -سبحانه- مرات كثيرة!وهذا العام مازال داخلي دعوات كثيرة وأمنيات سكنت ثنايا القلب، لكنني تعلمت معنى "التسليم" وأن أرخي يداي عن أي طلب بعينه، فحين يريد الله تتهيأ جميع الظروف لمشيئته تعالى، وإن منَعَ فلحكمته.ورجائي الوحيد فقط، هو أن يلطف بي فيما جرت به المقادير وليغلبن لطفه خوفي الدائم 🤍.