أحبّك. أحبّك بأكثر الأجواء حرارةً وغير قابلة لذكر العواطف، أحبّك بأكثر اللحظات حميميّة، بأكثر المواقف إصراراً على إختيارك بكل مرة، أحبّك بقد ما أكتشف يومياً وعلى طول السنين إنك حميم …حميم ودافي ورهيّف وكل هذا عشاني، أحبّك لأنك علمتني كيف للحب أن يتشجّر، وينمو، ويكبر بحوافةٍ جمّة ❤️❤️
صليت الفجر وشعرت بالإمتنان لكل العطايا والنِعم الغير مرئية، شعرت بالإكتفاء لكل أمزجة الحب المرجوّه، الطفو فوق غطاء الأمنيات المحققة، الترقبات التي باتت حاضرة. حمداً جلّي لإستشعار الأمَل ولو كنا بخاصرة اليأس، نحمدك دوماً لأننا نرسو بكل خفّةٍ حتى بأوقات إعتيادنا على الغرق 🤍🤍
عـيدكم مبارك، عساكم تعودونه مع ضحكات احبابكم، وعسى الأعياد تمتد لقلوبكم مثل ما تمتد حولكم، حوفوا عيدكم بـ امهاتكم وسوالفهم، واسرقوا الطمأنينة من بهجة اللي حولكم، اعرفوا قيمة اللمّة وصوت الضحكة والأمان 💕💕
كل ما ساورني يأس عميق المستوى، و أكاد أستسلم له، لكن فجأة يجي ببالي : " الله يجيب النُور، من وين ؟ .. مدري " و ترجع عزومي هي عزومي، و أحلى مافي الأمر أن يأتيك النور فجأةً دون مشقة الإنتظار ولا تعب الترقب، بين غمضة عين و انتباهتها، بين عشيةً و ضحاها ! من وين ؟ مدري بس يأتي به الله .