لكنني كنتُ دائمًا أرى أن الاعتراف بالحبّ فضيلة، وأن خير الحبّ أوّله، وأنه في اللحظة التي ينبض قلبك فيها، فلا تؤخر شعور اليوم إلى الغد، لكنني هذه الليلة فقط.. آمنت أنه عليك أن تعدّ للألف خيبة قبل أن تعترف بالحبّ، وأن كسر ما قبل الاعتراف يُجْبر، وبعد الاعتراف تصبح أضلاعك هشّة جدًا... 🖤
باله ك بال الدواب.. (بعيد عنك) لا يعلم الناس عنه غير يوم وفاته.. وما بعد ذلك هو مجرد رقم اختفى ولم يعد له أثر.. كمن يكتب بقلم رصاص.. ثم يأتي بالممحاه ف يمحوا كل ما خطت انامله..
انا اقلك مثال لكن مع الله مافي شك ..اليقين هذا يخليك تتعب وتقوم وتجتهد لانه واثق من الله انه ما بضيع تعبك..وانت معك حق ما انكر
يا صديقي.. ثقتي بالله امر غيبي.. بديهي.. فطري..لا يتزحزح ابدا.. لكن الحياه للأشخاص امثالنا ما يحركه فيها هي ثقته بنفسه.. وما يجعل منه عابرا لا نفع فيه ثقته.. والأمر الذي يؤدي به إلى الإبداع أيضا ثقته 🖤 فهمت مقصدي؟
اجل افهم لكن بقلك مثال لو انت بوظيفه راح تشتغل فيها وانت مو واثق انه المدير بيعطيك راتبك؟
سأخبرك شيئا . لكن دع هذا الأمر سرا بيننا . عندما تقدمت للتدريب الميداني كنت (متأكدا) اني لن احصل على راتب لانه تدريب جامعي تاخذ منه الخبره فقط.. بعد أقل من ثلاث اسابيع في التدريب.. أخبرني المدير انه سيصرف لي راتبا شهريا كأي موظف في هذه الشركه مكافئه للعمل الدؤوب والجهد المبذول من قبلي.. بالاضافه للفكار التي اقترحتها عليهم.. ف محصله الأمر.. أجرك هو نتيجه عملك.. 🖤
لا نثق بربنا اولا ثم نتوكل ونعمل ..يعني بدون الثقه لن ننهض اساسا
صديقي العزيز.. النهضه تشرق بالعمل الدئوب لا بالثقه.. لم اسمع يوما عن ثقه اوصلت صاحبها أعالي القمم في وقتنا الحاضر.. لن ننهض بعقول من يقول ثق بربك وسنعود أعظم امه.. لن نصبح أعظم امه ان لم ننجز.. نعمل.. نطور.. نبحث.. ونستخلص.. لن يقف الله بجانبنا ان لم يشاهد تغيرنا وتحولنا وتحسن ادائنا..
ان تثق بنفسك وقدراتها.. ستتعرف على خالقك وتثق به دون أدنى شك... لكن ان تثق بربك وتوكل الأمر اليه وانت في فراشك تأكد أن الأمور لن تتغير عن حالها ف الأمر عائد إليك انت 🖤
لعل الله يوما يكشف لنا حقائق الأمور ويكشف لنا الغطاء ويعلمنا ماكنا نجهله يوما أو خبىء عن مسامعنا وأبصارنا وحتى عقولنا.
جهل بعض الأمور هي حكمه ربانيه.. لم يكن الله عاجزا في اعطاءك اياها منذ اول خلقتك لكنه يعلم أن كشفها لك لن يقدرها عقلك مهما بلغت من الذكاء.. وقدر انها ستكون نقمه عليك لا نعمه لك ف اخفاها عنك
وماذا سيكون أعظم من هذا
كشف الغطاء أم كشف الغلاف...
أم معرفة ماوراء الطبيعة
ان تكون في طريق العظمه امر طويل التقدير.. ان كان في كشف الغطاء فهو متعب ام كشف الغلاف فهو امر هين على من يقدر الأمر.. وفيما يخص الطبيعه اعلم اولا ما إمامها فإن تمكنت من معرفته انظر إلى ما وراءها
يعني تعرف شخصيتين بنفس الإختيارات؟؟؟؟
هل هو شيء عادي
ان يحدث التشابه في الخيارات بين شخصين او اكثر امر متوقع في غالب الأحيان.. لكن لن تكون الخيارات كما تكون طبق الأصل لو بحثت جيدا ستجد اختلاف في الجوهر بينهما.