حلو تكون بتحب حالك ومآمن ب أنو ما في حد متلك بس حلو يكون الك شريك عادي جداً ، حلو تعيش الحب مش اذا عشتو معناتو في حد احسن منك ، في كتير ناس كويسين برضو ، و ربنا خلق بالدنيا كتير ناس لانو الواحد بحبش يكون لحالو و ربنا مش من عبث سن سنة الزواج
جزء كبير من الراحة النفسيّة بتلاقيها لما تتصالح مع حالك ، أنّو تتقبّل وضعك كيف ما كان ؛ تتعامل مع ظروفك بواقعيّةأنّك تآمن أنّو الدنيي مانها جنّة، وبالمقابل مانها جحيم فَ لا تقسوا على حالكن أكتر من اللازم??
عادي اوقات نكون بحاجه حب !
بحاجه نكون مرايه حد و بدنا حد يحتوينا ، كتير اوقات اهلنا ما بكفو او هما سبب الضغط ، اصدقائنا ما بكفو ، انا هلا هيك محتاجه كتير كتير احس اني مهمه و محتاجه طاقه كتير كبيرة و محتاجه حب و اهتمام و حنان و كتييير مخنوقه ??
حلو تكون مقتنع بحالك، تحبّ حالك بأي شكل كنت فيه تتصالح مع حالك، بالرغم من وجود أشياء بتحب إنو تتغيّر بس لازمها وقت. تحافظ على قلبك من أي شي بشع و تحمي روحك من أي تفصيل مزعج. نعمة لمّا تتقبّل حالك، و ماتحسّ بأي نقص ممكن يوصلك لطريق غلط. ضل قول إنو ما في حدا أحسن مني ضل عم تحمي و تحب تفاصيلك لأن ماحدا رح يعرف قيمتك، و يقدّرك أكتر منك ❤️
☑ "في تجربة علمية"وضعوا الضفدع في ماء على النار، وكلما سخن الماء، يعدل الضفدع درجة حرارة جسمة ، فتظل المياه عادية ومقبولة، إلى أن وصل الماء لدرجة الغليان، ومات الضفدع في التجربة، وبدأ العلماء القائمون على التجربة في دراسة سلوك الضفدع الذي مع ارتفاع درجه الحرارة يعدل حراره جسمة، الوعاء الذي وضعوا فيه الضفدع كان مفتوحا من أعلاه، ومع ذلك لم يحاول القفز للخروج من الوعاء حتى في حال غليان الماء إلى أن مات.وتوصل العلماء إلى أن الضفدع استخدم كل طاقتة في معادلة درجة حرارته وتأقلمه مع المناخ الذي حوله على الرغم من صعوبته، إلى أن وصل لدرجة أنه لم يتبقى عنده طاقة للتأقلم ، ولا حتى لإنقاذ نفسهواستنتجوا أن الذي قتل الضفدع ليس الماء المغلي، ولكن إصرار الضفدع على أقلمه نفسه إلى حد أفقده الطاقة اللازمة لإنقاذ حياته.الحكمة من كل هذا في حياتك عندما تكون في علاقة، أي نوع من أنواع العلاقات الإنسانية، ولست مستريحا وتحاول وتحاول أن تأقلم نفسك وتعدل من نفسك وتستخدم طاقتك الجسدية ، والنفسية والعقلية ، والعصبية ، إلى أن تصل لفقدان كل طاقتك ، عندها ستفقد نفسك.《 لاتستهلك طاقتك كلها ، اعرف متى تقفز وتنقذ ما تبقى منك ومن حياتك》