"من أجمل الوصايا التي قرأتها هي وصية جبران خليل جبران عندما قال "صدِّقني؛ لو فقدت ما فقدت، لو كسر الحرمان أضلاعك، ستجتاز هذه الحياة كما يجتازها كل أحد، فاختر الرضا يهُن عليك العبور".. اللهم علِّمنا الرضا، ثم علِّمنا الحمد على ما سَرَّ من أحوالنا وما ساء."
كان رسول الله ﷺ سهلا لا يثقل على الناس، يجالس الناس ويمازحهم أياما لا يعظهم فيها حتى لا يسأموا من كثرة المواعظ، وكان ﷺ لا يُحرِج أحدا، إذا أراد أن ينبه على خطأ في جمع من الناس لم يذكر الفاعل باسمه بل قال (ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا)، وإذا اعتذر له أحد قَبِل عذره وتغافل عنه حتى لو لم يكن عذرا حقيقيا، وإذا أراد معاتبة أحد ابتسم له ابتسامة المُغضَب فخفف عنه وطأة الكلام، وكان ﷺ يخفف عن الناس في الصلاة ولا يطيل في خطبة الجمعة، وكان لا يطيل على أحد في زيارة أو مجلس، بل يمر مرورا كريما ويتخفف، وكان ﷺ طيب الكلام سهل المراس لين الحديث، لا يعيّر أحدا أو يحدثه بما يكره..-
لم يخْجَل حين قال "خشِيت على نفسي فذهبتُ إلى خديجة "
لم يذهب إلى قبيلتهِ ولا عشيرتهِ اللّذان هما الأحَق...كأنّهُ أرادَ إخبارَنا فيما بعْد "خديجة هي قبيلتي وكل أُناسي"
إنه الحَبيب المُصطفى الذي علَّمنا كيف يكُون الحب حقاً...صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليما
لو انا بحب واحد وهو بيحبني و فجأه قالي انه لازم يبعد علشان مش عايز يعلقني بيه بسبب وعده لربنا قبل ما نعرف انه مش هيتعلق بحد الا لو نصيبه بعض ده يبقي ايه ؟؟ اتمني الرد