إذا كنا نؤمن بوجود إله لهذا الكون فلا بد أن ذلك الإله يكشف للإنسان الطريق الذي يريحه من أتعاب الخطية وأثقالها. فلا يعقل أن يوجد إله ويترك البشر يتخبطون دون هداية. وليس من المعقول أن الله عزّ وجلّ يترك الإنسان الضال بدون إرشاد واضح إلى الطريق المستقيم. إذاً لا بد أن الله عزّ وجلّ يرغب أن يهدي الناس إلى طريق الحق والصواب. لقد أرسل الله الأنبياء والرسل لكي يرشدوا البشر إلى الصراط المستقيم. ويجب أن نعلم أن النبي ليس هو الطريق لكنه المرشد إلى الطريق. ومادام الله موجوداً وهو يهتم بالإنسان الذي خلقه. فلا بد أن يهديه إلى الطريق المستقيم. والطريق يؤدي إلى الهدف. ___ فالله هو الهدف، وهو الصراط (الطريق). فإذا رغبْتَ أن تصل إلى الهدف وهو معرفة الله معرفة حقيقية مبنية على اختبار شخصي فليس أمامك إلا طريق واحد وهو الله المتجسد: المسيح. فهو الطريق وهو الحقيقة التي طالما بحث الناس عنها ولا يزالون يبحثون عنها.:$$ ♥
لقافہ: - كيف جالس ؟ - آخر شي آكلتہ ؟ - وين جالس - مين جنبک ؟ كم رصيدک ب الجوال ؟ -وش هي خلفية جوالک ؟ - وش لآبس ؟ - ٲآخر مكالمہ كانت مع مين ومتى ؟ - كيف كان يومک؟ اش تخطيطك لبكره؟ اش تسمع ..؟ اخر شيء كتبته ..؟ اخر شيء قريته =)
من فين جآيبيننك إنتي غير عن كل خوآتك مأ ألزكك وما أخف دَمكك و ماا أحلآكك وششسمو وكلشيي -_- هدولي صحبآتتيي المُميزآتت يعني بيحكولي ولا البآقي بيغآرو :"DD