هل من سبيل لأن يصبح السؤال عن حالي (حضناً) ..؟! أي يكفي أن ترآني ثم تحتضني ثم نكمل الحديث .. إن السؤال ثقيل و الإجابة أثقل و إني كل مرة أجيبك قائلة "الحمدلله اشتقت لك جداً" فتجيبني بابتسامة أو تقول "و أنا أيضاً" فهل من الممكن أن تتوقف عن السؤال و تجيب شوقي و لو لمرة ..؟؟ #شرقيّة٩٢
و أعترف رغم كل هذا الحبّ الذي كنّا نعيشه، رغم كل الوعود بالثبات كنت أعرف أنني سأمضي في الطريق وحدي، وسأجيب على كل الأسئلة وحدي، وسأحلم من جديد وحدي، كنت أعرف أنك ستفلت قلبي ويدي معاً. ومع ذلك لم أفرّط في لحظة حبِّ واحدة معك. #مقتبس.
”ألعن اللحظة التي قادتني إليكِ ، اللحظة التي دهستُ على قلبي ، وكتبتُ كلمةً كانت محبوسة منذ سنين ، كنتُ أخفيها خوفاً من الألم ، ولم يبقى معي سوى تنهيدة.“
"لم نعد نتحدث كالسابق، نحن لم نعد نتحدث أبدًا، ومع هذا يجب عليك أن تفهم أنك أكثر شخص أتحدث معه رغم غيابه، وأخبره عن كل ما يحدث معي. لا تقلق، أنا اليوم أقل حزنًا، وغدًا سيكون حزني أقل، وبعد غدٍ أقل، لا شيء يبقى على حاله، أنت أكثر من ظننت أنه سيبقى معي، ولم تبقى." #مقتبس
قد كنتُ أراسلهم جميعًا لأخبرهم كم يعنون لي، وكم أني أحبهم، رحل الكثير، البعض ابتعد والبعض تلاشى كأن لم يكن يومًا، إنني ألجأ للدعاء، أؤمن أن الدعاء أيضًا شكلٌ من أشكال الحب.. ! ليرحل من يرحل، لا تركته دعواتي يارب..
الوو متابعيني حولو حولو
اخر مره خلاص )":
المهم هل انت من النوع الي اذا كنت جائع تطلب اكل كثير وتاكل بعضه وتشبع؟
ولا كنت جوعان او مو جوعان تطلب نفس المقدار من الاكل؟