اللهم إني أعوذ بك من رجل يتهرب من النقاش، رجل يتناقش مع نفسه ولا يلقي وزنًا لأيٍ كان، اللهم إني أعوذ بك من رجل لا يخافك في تعامله مع الناس ومع أهله، أعوذ بك يا الله من رجلٍ لا يرى من الأمور إلا سوادها ويدهن سواده على كل ما يلمع ليطفئه.
Space
“ في الغالِب، هُناك أَمورٌ غارِقة في أعماقِنا أكثر بكثير مِن تلِك الموجودة في البِحار.. ” - فيكتور هوجو
عملت حساب باسم بنت لحتى احكي مع بنت بحبها بشكل غير مباشر وكان هدفي اعرف قبل ما اعترفلها بحبي اذا في حد ثاني بحياتها، المهم هي طلعت بتحب حد ثاني بس المشكله حاس بتأنيب الضمير انه كذبت ف اعترفلها انا مين ولا ما اعترف بكون احسن وخصوصا هسا مالي مصلحه معها او انه تعرف انا مين، متردد ومحتار كثير
مش مضطر تعترف أصلاً. الحركة عبيطة بصراحة وبتوقع هي نفسها رح تحكم عليك بإطار معين انت بغنى عنه. طالما فيه شخص آخر انت ليش مكمل من الأساس؟ احذف الحساب وكمل حياتك وبلا هبل.
سؤالي عن الرأي بالنقاب و التنقب لم يكن للتقييم، من نحن لنقيم ما هو من فعائل أمهات المؤمنين؟ و بالطبع لن نكون ضده.
القصد كان وجهة نظركم تجاهه، و التي هي تكون نابعة من المجتمع، لذا أوضّح الآن هنا وأضيف تساؤلات، هل ترونه صعبًا؟ و ماذا تقولون لمن تريد التنقُّب؟
لا تزال الفكرة في جوف عقلي تستقر. في بلادي، هناك الكثير من المُغاليات من المتنقبات، بمجرد أن تنتقب تصبح قاسيةً وشرسة مع الطرف الآخر بمعنى تتحدث بعدائية لو اضطرت، وتكون بغاية اللطف مع الإناث. يعني، هذا أيضًا خطأ كما أرى، بسببهن، باتت فكرة النقاب سيئة لمجرد طرحها (في بواطن العقول، النقاب مُغالاة وكله بسبب هؤلاء النسوة). من جهة أخرى، وللأسف، بائعات الهوى يرتدين الأسود منه لتجنب افتضاح هويتهن، وهكذا، اللواتي تنتقبن بالأسود، يساء فهمهن بأبشع الطرق الممكنة. لم أجرب النقاب، لكنني أحترم جدًا المنتقبات، لا أعلم رُبّما انضممتُ إليهن خلال السنوات القادمة. في المرحلة الحالية مازلت أراجع نفسي، أريد أن أكون أهلاً لذلك.
”ما ضرّك لو كنت مَرهَمي يا مُرّ همّي؟ فلتقُل مرحباً أو مُرّ حُباً و أحيِني.” لو كُنتَ جاري أو جواري أو قريبًا حول داري لو كُنتَ قربي أو قريبي أو قريبًا من مداري لو كُنت سنِي أو بسنِي أو ربيعًا لإنتظاري لو كُنت بعضِي او بِبعضي او ملاذًا من فراري لو كُنت عيني او بعيّني او شُعاعًا لأنظارِي لو كُنتَ مني بالتَمني لمماتي واحتضاري
اللطف بالكلام، رزانة الأفعال، النبل، الكرم، القوة بإن الشخص يوقف الآخرين عند حدهم من غير أي فعل أو كلمة زايدة، الصبر، الحلم، يعجبني الشخص اللي مايلف ويدور ويعطي بالوجه من غير تفشيل.