@jumadira_

جُـمَــانْ.

Ask @jumadira_

Sort by:

LatestTop

Previous

اقتباس:

pashonnohana’s Profile PhotoDِim *☁️
‏"الخوف يجعلها تتصرَّف بعدوانية وقسوة لتبتعد عن الناس، ثم تعود كالأطفال تبكي من الوحدة والحزن، هذا الخوف الذي يحتاج للطمأنينة أكثر من الحب."
— رواية/ لن ينتهي البؤس.

People you may like

جُمان/

lsanyl’s Profile Photosan.
بدا كل شيءٍ بعيدًا عن المتناول، وشعرت بأنني أطفو، لكنني كنت أغرق، إنني أختنق.
حاولت التمسك بما حولي، لكن التحرك يجعله يختفي، كما لو كان دخانًا، سرابًا من نوعٍ ما.
شعرت أنني وحيدة، وللمرة الأولى منذ زمن، شعرت بالوِحشة تأكل داخلي، فبكيت كطفلة.
٧:٠٣ ص
٢١ حزيران ٢٠٢٠
Liked by: san.

_____🤍

rance3’s Profile Photoالسُّها.
بعض ما يصل من الرسائل المجهولة ذكّرني بأنني نويت تفعيلها فقط خلال رمضان.
+ عُذرًا، سأحذف كل شيء في صندوق الرسائل لأن هناك بعض المساحات المميزة الغارقة ولا أريد تبديدها..

|جٰـ :

» عندما كُنّا صِغارًا، كانتِ السّماءُ أقرب. «
عبارةٌ جعلتني أُفكّر كثيرًا عندما قرأتُها للمرة الأولىٰ، أكانت فعلًا أقرب؟
آنذاك كنتُ شخصًا يرفع رأسه للسّماء بالكثير من النّشاط والإيجابية، ولكن كلما مرّت الأيّام ما عاد بوِسعي أن أهزّ كتفيّ لتتساقط عنهما الهموم، وبات الثّقل يبطِئُني، أجرّ نفسي جرًّا وأغرق في وحلٍ من الهواجس، الأمر كله صعب..
أهذا ما يتطلبه الأمر ليصبح المرء ناضجًا؟ ألا ينظر أبعد من موضع قدميه؟ أن يعتاد على حني ظهره للأسفل حتى يتحدّب؟ أن يستسلم من النظر للسماء بشغف، بالكاد وحتى لو فعل، نظراته تقطر يأسًا.. ؟
السيناريو يتكرر، ذات الطفل العفوي السعيد "ينضج" فيصبح جثةً حدباء، الأمر موحش، ومخيف.
٢:٤٥م
١٩ حزيران ٢٠٢٠.

هو طبيعي أكون بحب شخص ومتيمه بيه وفجأه تتلاشى مشاعري اتجاه ، وابغض تواجده وفكرة وجوده من الأساس؟

لأنو بتكون نشوة إعجاب ما بيكون حُب حقيقي.
Liked by: Dِim *☁️ Kira

▸ for you▪J U M A N▫. .

moo0moojj123’s Profile PhotoMeRCurY ☾
هُناك أفكار تعبث بي منذُ فَترة..
يُقال أنّ الإِنسان دائمًا يبحثُ عَن السّعادة، لكِن أليسَ "بحثُه" عَنها تحدِيدًا هوَ ما يجعلُه تعيسًا؟ يغُضّ البَصر عمّا يمتَلكُ فعلًا، يتعامىٰ عنهُ رُبّما لا يُدرِكه أو يَتظاهر بالجَهل، عجُول، جَشِع غيرُ قانِع.. لِمَ؟
بعض التصرفات تكون روتينية بصرف النظر عن الحالة المزاجية، اعتاد على البحثِ والعمل، نعم، البحثُ والعمل كآلةٍ لعينة، لا يَرىٰ أيّ شيء، ويتساءل لمَ يشعُر بالخُواء. هل أن نحزن يعني أن نقنط؟ أن ننكر ما لنا وما علينا؟
وهل أن نغضب يعني أنه يسمح لنا الرحيل والتهرب إلى الأبد، أو أنه مبرر للأذية؟
الكثير من هذه التصرفات ستُحدث شروخًا وانفجارات، في الداخل والخارج، عندها لن يكون بالإمكان أن يعود أي شيء إلى ما كان.
عند مرحلةٍ ما كنتُ أفكر أنّ الشّرير في ذاته ليس شريرًا فعلاً انّما أثر عليه مؤثر، شخص، تصرف، أو شعور، فقام هو بالتأثير أيضًا، تمامًا كقانون نيوتن..
لكن، هناك أيضًا شرٌّ محض، يجعلك تدرك أن الشخص فارغ تمامًا في عُمقِه، فارغ من أيّ نور أو دفء حقيقي، التصرفات الجيدة منه تفعل فعل السراب.. بالضبط هكذا.
فهم العقول البشرية أمر مستحيل، مهما كان المرء ذكيًّا وموسوعيًّا، أن تفهم الشخص تمامًا فهذه كذبة نكراء، بل وباعثة على الضحك.
التصرفات الشريرة تأتي من أشخاص لن تحزر أنهم من قاموا بها، الذكاء الاجتماعي والعاطفي يقودك للوثوق بهم بطريقة ما، أليس هذا مرتبطًا بمتلازمة ستوكهولم؟
أفكر باستمرار، كيف لمرءٍ أن يظن أنه حقق العدالة حقًا، ماهو مفهومه للعدالة وما هو مصدر تقريره، كيف يضمن -لنفسه أولًا- أنه مُضاض للتأثّر بهذه الأحداث، أليس الأمر مستحيلاً أيضًا؟ حتى لو اتفق جمعٌ على أمر، لو لم يكن هناك دليل على صحته أو فعاليته، هل يمكنك أن تُصرّح أنه صحيح فِعلًا؟
لازلتُ أريد احتجاز نفسي في بُقعةٍ صغيرة، في المجتمع الذي كان قبل جيلين من الآن، حيث كانت المنطقية سائدةً في العقول حتى لو لم يعرف الكثيرون "تعريفها اصطلاحًا".
- ٢:٥١ ص
٢ حزيرًان ٢٠٢٠م

View more

Next

Language: English