الليل زاهد
والسكينة رحمة
والذكريات غواني..
غِراس الإحسان الذي تزرعه على هذه الأرض ستتفيّأ من وارفِ ظلاله يوماً ، غيوم العطاء التي نسجتها للآخرين بصدق ستزورك ذات برهة وتُهديك المطر ، وألوان السعادة التي تنشرها على القلوب ستجدها تتحيّنك بين محطات الحياة ، والجزاء يا صاحبي من جنس العمل ..
بتروحين وتجي دقيقة ثانية
لم أتوقع في يومٍ من الأيام وصولي لهذه المرحلة من اللا مبالاة ،لم أتخيل أنني سأكتفي من كل شيء تقريبًا ، فلا يغريني ولا يدهشني أي شيء.
ولكل دقيقة استغفر الله العظيم واتوب اليه
الارق متعب
لهذه الدرجة
يارب الخيره دلنا على خير الأمور والخيارات.
استغفر الله العظيم
أوشك ديسمبر على الانتهاء وانت لم تعُد وفقدك لم يكن حلمًا، والسماء لم تمطر، ولست على حماسةٍ ابدًا لعامٍ جديد يُشبه صندوقًا مغلقًا اخر بهِ خطر موقوت وألغام مخفية وامل صلاحيته قد نفذت
لا أريد عامًا خاليًا منك