سيحدث الله لأجل قلبكَ المؤقن بعزتهِ وقدرته أمرًا ، لن يتركك بعد أن بَشَرك ، لن يتركك بعدما أرسل لك الرؤى والآيات ، لن يترككَ تائهًا فهو القوي اللطيف ، ما يَحدُث لك الآن ما هو إلا لتتهيأ لتدبيرٍ خفي يَسُرك إقباله ويبهجك مكوثه.. إن الله لا يترك اليد التي مُدت له بحُب!