إذا كان سيد المرسلين، وإمام المتقين، وخاتم النبيين يستغفر الله في كل وقت ويتوب إليه، وقد غفر اللَّه ما تقدّم من ذنبه، وعصمه من كل خطيئة،
فماذا نقول نحن أهل الذنب، والتقصير، والخطأ؟!
🌸 استغفروا ربكم 🌸
«أستغفِرُ اللهَ العظيم الذي لا إله إلا هو الحَيَّ القيومَ وأتوبُ إليه»
أُبشرك أن غداً أجمل لأنك في معية الله وفي حفظه ورعايته، فلن يُضيّعك، ولن يهملك، ولن يغفل عن رزقك، فتفاءل وتوقع الأجمل والأفضل في كل شيء فإنه سبحانه يُحب المُتفائلين ويُعطيهم على تفاؤلهم،
فقط ثق بوعد ربك:
"والله يعدكم مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا والله وَاسِعٌ عَلِيمٌ".
( رسالة إلى نفسك.. لو بلغت هامتك عنان السماء.. سيكون الموت نهايتك.. لو طفت الأرض شرقًا وغربًا سيكون السكون بدايتك.. تستقبل في حياتك ضيوفًا كثر، لكن ضيفًا غير مرغوب فيه سيحل عليك.. كل شيء سينتهي لتبدأ حياتك بعد الموت.. هذا العالم سيموت.. لذلك كن مستقيمًا )