مساحة
مـَا ابـسطنا ومـا اصـعب الوصولَ إليـِنا .
❤️ Likes
show all
Latest answers from ✨Maha ✨
• حاجه لو مش موجوده حياتك هتبقي احسن ؟
صَبـٰاح الخَير على أمَل أن يكون كذلك 🍁💚
أصبحنا ..🍀✨
نحمدُك علي عطائك ونحمدك على منعك
مُوقنين أن الأمر كله لَك وحدك
فتولّنا :))
الحمدُ للهِ الذِي أَذِن لنَا بيومٍ جَديد لِنعبده ونشكره ونَتوب إليه.♥️
نحمدُك علي عطائك ونحمدك على منعك
مُوقنين أن الأمر كله لَك وحدك
فتولّنا :))
الحمدُ للهِ الذِي أَذِن لنَا بيومٍ جَديد لِنعبده ونشكره ونَتوب إليه.♥️
- هل لديك ما تندم عليه؟'
يااااه ……🌚💔
حدثني...🖤!
ما توقفتُ يومًا عن طبعي الليّن في ظِل كل هذه الظروف التي تُقسّي قلب المرء و تهشمه.
هـذا المسـاء حتـى القمـر أستـدار يستـرق النظـر أليـگ
عطرها ممزوجٌ من لين قلبها ورقة روحها.♪❤︎
Night M👀D 🌚
🌚🥂
☀ [ بدون تفكير أكتب إلى حدّ البلاهَة ] ч
أنا إللي هيتجوزني مش محتاج مثني وثلاث ورباع أنا عندي انفصام في الشخصيه وهجنن أمه 🤪♥️
أفْتَقد ...... ♩✎
🌝 صبحهم و ربحهم 🛴 '
شكراً لكل ثابتٍ على مودّته، راسخٍ على أناقة روحِه، بقي جميلاً في أعيننا رغم كلِّ تقلباتِ الحياة.
صباح الخيرات ☀️🌺
صباح الخيرات ☀️🌺
☀ [ كيف الحالة الكلاميّة ؟ ] ч
من مُكملات أخلاقك وثباتها، واتساق شخصيتك واتزانها، أن تدعمها بقليلٍ من الفظاظة والخشونة لمن يستحقها - وقد كثروا حولنا.
فليس من الإسلام أن تكون مؤدبًا بضعفٍ على طول الخط، ذلك الأدب الخانع اللين فيضيع حقك، ويُركب ظهرك، ثم يُقال عنك (ده طيب).
إن لم يعلُّ صوتك في موقفٍ يتطلب ذلك فأنت مهزوز، وإذا لم تُعطِّ إنسانًا على أم رأسه لتعديه على كرامتك فأنت جبان، وإن لم ينطلق لسانك منتقصًا من يستحق ذلك فأنت مشوه البنيان.
لن تكون تربيتك منقوصة حين تجهر بحجتك الواضحة في حال ظُلِمت، وأن تكون خشنًا مع الأجلاف من الناس، وأن تكون فظًا مع عديم التربية.
(كل ذلك وأنت تعلم أن الأصل هو حُسنُ الخلق مع كل الناس).
أخبرني لماذا تختنق الكلمات في حلقك وأنت المغلوب؟!
لماذا لا تنطق بحقك الواضح وأنت تراه يضيع، ويتعدى على شخصك وقحٌ ثخين الجلد!
يا لفرحتك بصوتك المنخفض الحيي! ويا لجمال شخصيتك الهادئة الكيوت! وما أروع أخلاقك التي ليس فيها ركنٌ مخصص للسفهاء والحمقى!
تدرب على قليلٍ من الغلظة فسوف تحتاجها، قف على أرض حقك الصلبة، وادعم ذلك بلسانك وشخصيتك المتوازنة، فالأدب مع فاقديه ضعفٌ وجبنٌ وتخاذل.
واعلم أن العالم لا يحب الضعفاء ولا الجبناء، بل يحتقرهم.
فليس من الإسلام أن تكون مؤدبًا بضعفٍ على طول الخط، ذلك الأدب الخانع اللين فيضيع حقك، ويُركب ظهرك، ثم يُقال عنك (ده طيب).
إن لم يعلُّ صوتك في موقفٍ يتطلب ذلك فأنت مهزوز، وإذا لم تُعطِّ إنسانًا على أم رأسه لتعديه على كرامتك فأنت جبان، وإن لم ينطلق لسانك منتقصًا من يستحق ذلك فأنت مشوه البنيان.
لن تكون تربيتك منقوصة حين تجهر بحجتك الواضحة في حال ظُلِمت، وأن تكون خشنًا مع الأجلاف من الناس، وأن تكون فظًا مع عديم التربية.
(كل ذلك وأنت تعلم أن الأصل هو حُسنُ الخلق مع كل الناس).
أخبرني لماذا تختنق الكلمات في حلقك وأنت المغلوب؟!
لماذا لا تنطق بحقك الواضح وأنت تراه يضيع، ويتعدى على شخصك وقحٌ ثخين الجلد!
يا لفرحتك بصوتك المنخفض الحيي! ويا لجمال شخصيتك الهادئة الكيوت! وما أروع أخلاقك التي ليس فيها ركنٌ مخصص للسفهاء والحمقى!
تدرب على قليلٍ من الغلظة فسوف تحتاجها، قف على أرض حقك الصلبة، وادعم ذلك بلسانك وشخصيتك المتوازنة، فالأدب مع فاقديه ضعفٌ وجبنٌ وتخاذل.
واعلم أن العالم لا يحب الضعفاء ولا الجبناء، بل يحتقرهم.