دخلت الأسك ، فوجدته مزدحماََ كسوقِ عُكاظ ! فهذا ينظم شعراً وذاك يغني طرباً ، وشخص يلاعب القرود ، وأخر يتجاوز الحدود، ففتحنا في أطراف السوق دكاناً بضاعته الفكر والثقافة ، لنتكلم عن أولئك وغيرهم ، فنبيع لكم ونشتري منكم، لنفيد ونستفيد فخير الناس أنفعهم للناس
_ Since April 2000
Banha