يا أخى كرهوا الواحد فى أم الأسك بأسألتهم القذره على الشاوت ؛
تحسه بيتعامل على أساس أنه ذكر الحمار مثلاً بيدور على أنثى البجره للحفاظ على سلالة البهايم !!
+ 1 💬 message
read all
ياباشا متغلاش عليك ، اتفضلها
+ 18 💬 messages
read all
انها تسترجل
تعاملها مع الرجاله واحتكاكها بيهم بشكل مستمر ( شغل مثلاً او غيره ...)
قلة حيائها ( هزار وضحك بصوت عالى قدام الناس )
قلة الوعى الدينى وعدم معرفتها بحدودها
إهتم بمظهرك ، حاول تلبس فورمال ( الإنطباع الأول بيدوم )
لما يتوجهلك سؤال متجاوبش على طول ، خد ثانيه وبعدين جاوب ( بتفكر فى السؤال قبل ما تجاوب )
وطبعاً تكون مذاكر كويس قبل ما تروح عشان تعرف تجاوب بشكل صحيح ( بلاش هبد ، ولو مش عارف سؤال بلاش تجاوب افضل )
خلى عندك ثقه فى نفسك وحافظ على هدوئك ، واقعد معتدل
أخيراً لازم تعرف الرزق بإيد ربنا ، وكل ده مجرد سعي
ولو محصلش نصيب متزعلش واعرف ان ده مش رزقك ( توكل على الله وخد بالاسباب ومتشغلش بالك بالنتيجه لأنها مش بتاعتك )
بالتوفيق 😊
ياريت بالنعناع يحبيب اخوك
+ 3 💬 messages
read all
عيب لما يكون اختبارك في كيس شيبسي وازازة بيبسي ..
ومش عارف تنجح فيه !
صدق الى قال :- (أقصى طموح البهايم علفها)
مع احترامنا للبهايم طبعاً .
يارب أجعل صبرنا على الأشكال الوسخه فى ميزان حسناتنا 😤
النسخة الكاملة منك .. هى اللي هتنجح ؛؛؛
استوقفتنى فى كتاب الله العزيز الآية:-
"وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً"
ربنا بيكرم فى الوقت اللى بتبقى انت خلاص جاهز و مؤهل انك لو أخدت اللى انت عايزه هتحافظ عليه ،،،
لأنك قبل الوقت ده مبتكونش جاهز ؛
بتبقا نسختك البشرية قيد التطوير من خلال تجارب وخبرات مستمر ..
صعود و هبوط .. واخفاق و نجاح....
ربك دايمًا بيكرمك فى التوقيت المناسب .
وتأكد إن رتيب ربك دايماً خير ، إطمئن 🤍
سبحان الله ، لما شوفت الصوره دى مكنش عندى اى إزبهلال او اندهاش
وافتكرت قوله تعالىٰ ( وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ )
وقد إيه إن الخير والرزق ممكن يكون فتنه أعظم من الشر او السوء
فتنه لدرجة إنه ينزله من سابع سما لسابع أرض؛
بإنسلاخه عن دينه ونخوته ورجولته ؛
بإنسياقك ورا الغرب الديوث ، وإثباته ليهم فى كل مناسبه إنه حابب يكون زيهم ومنهم د
مع الأسف أصبح مثال سئ وفتنه للأجيال القادمه ...
+ 12 💬 messages
read all
يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها.
فقال قائل: أومِن قلَّةٍ نحن يومئذ؟
قال: بل أنتم يومئذٍ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السَّيل ،
ولينزعنَّ الله مِن صدور عدوِّكم المهابة منكم ،
وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوَهَن .
فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهْن؟
قال: حبُّ الدُّنيا، وكراهية الموت .
صدق الرسول الكريم ﷺ