كان طفل لا يكن له طريق حتى رآها فستباح حبه لها و زهد ثمنه حينها حفظت طرقها آهاته على وقع أقدامها .... يهون عليه آلامه بل لا يحسا برؤيها هي نبض الحياة لديه لا يطلب حبها لا يأمل منها شيء سوى ان تعيش وهو يشهد بذلك
ألقيت بهمي خارج أضلعِ و توسدت هيمنتك يهابك العالم بِحسبانك آكلهم.. كيف يعلمون مقدار رأفتك !! ما الوحوش بأنيابها كما يحسبون ...ما الوحش الا قلوب خلت من مخافه الله ارى فيك ملجئي و ركون جوارحي فيالك من مكرمٍ بجعلِ مرافقتك