اثناء عطاسي المتكرر فقدت توازنِ ورحت احس بدفئ شافي ... وقعت بأحضان ذلك العابر يا زمن جمد هذه اللحظه الدافئة بربك جمعت شتاتي منه و هممت لأمضي وإذا به يبادر بإعتذار ... هززت رأسي بأنوثه تصحبها ابتسامة.. شكرا لجرعه علاجك
لا افهم لم يكرهه الجميع ويلقبونه بأسوء الاسماء ... وعند حضوره يلتزمون صمت عطوف واذا تكلموا ارق الكلام ينتقون لإطلاقه .... هذا كله لأنهم لا يستطيعون نزع مصلحتهم بسهوله منه ....