جزء منّي سترونج إندبندنت وومان عايز يمتلك شغلي الخاص و يفشخ الدنيا شغل full-time هنا و فريلانس هناك و أجمّع فلوس و أسافر..و الجزء التاني عايز يصحى الضهر يطبخ طاجن تورلي و ياخد فلوس من أبو طلال بعد الضهر عشان "أبي أسوّي شوووبينج يا بعد عمري". #كانت_اندبندنت_حتى_قابلت_أبو_طلال
"أما الآن فلم يعد حُبّـك خارطتي، ولا جاهي ولا إتجاهي ولا وجهتي، لم يعد الإحتفاظ بك مقصدي، ولا البقاء راحتي، ولم يعد السبيل إلى وصالك غايتي، لم تعود لا همي ولا همتي ولا حتى مهمتي.. أنت لا شيء بعد الآن."
انا لو ما تجوزت الي بحبه ما رح اتجوز غير ثري سعودي ، أقله ابغى برجر يا أبو طلال يقولي الحين بفتحلك مطعم برجر حقك ، ابغى اسافر يا أبو طلال يقولي الحين بشتريلك طيارة خاصة حقك ? .
ما بحب اي حد يستهين بزعلي ، بنقهر لما بلاقي حالي بهون على أي حد بسهولة ، خصوصاً لو كان حد بحبه واله مكانه كبيرة عندي ، والاقي عايش حياته وفرحان كأن زعلي ما الو اي قيمة عنده .
أعرف تمامًا ماذا يعني الخذلان من ذلك الشخص الذي وعدك كثيرًا بأن يبقى معك دائمًا، أعرف ما هو الانطفاء بعد كل هذا التوهج، أعرف الهجران بعد كل هذا الحب، أعرف مرارة الكلمة بعد أن كانت ضمادًا، أعرف ما معنى أن يُصبح غريبًا بعد ما كان مألوفًا.. أعرف كثيرًا."
"عندما أحببتك، تركت كل هذا العالم خلفي واخترتك، اخترت أن أكون بقربك رغم كل شيء، أنت لا تعلم كم مرة كان يتوجب عليّ أن أصلح قلبي بعد الخراب الذي حل من جراحك، لكنني أحاول جاهدًا أن لا ينكسر قلبي وتسقط منه، إنني لا أخاف على قلبي بِقدَر خوفي أن أفقدك."
وحدك،يا الله، تعلمُ كم أعاني كي أبقى ثابتة في وجه هذا الكمّ من القرف، وحدك، يا الله، تعلم كم أعاني كي أكونَ مشاهدة لهذه المسرحيّة الهزليّة لا مُشاركة ... !
أنا دائمًا ما أشعر بالخوف، أخاف أن أكون ثقلًا على أحد، وأخاف أن لا أكون شخصًا مناسبًا لشخص يناسبني، أخاف من الحُب وأخاف الفُقد والاهتمام والقُرب، أخاف من كل شيء . الخوف يعتريني دائما