كان دايما بابايا شادد عليا ودايما بذاكر ومبنزلش فلما كنت بزهق كان دايما بيجبلى قصص وكتب تاريخ او عن شخصيات عشان اقرأ فيها وكدا ومن سعتها وانا بحب القراءه وكدا بس دا ضيعنى انا اعدت كتير منزلش وكدا لما مات اتفحت وكدا ومكنتش عارف حاجه بس الشارع علمنى الصاحب المصلحجى وبتاع البنات والى يشتم فى دهرك والتغفيل والتسويح والشغل دا بس علمنى حاجه انا ابقى واحافظ على المبادىء واخلاق زمان بس مش بستعملها غير مع الناس المحترمه