" أنا مبسوط جدا إني بقيت سايب كل حاجه علي ربنا و راضي بأي حاجة بتحصل .. عكس قبل كده كنت بضايق جدا و ازاي يحصل كده بس دلوقتي لا .. مهما يحصل الحمد لله والحمد لله ع اللي حصل واللي بيحصل واللي هيحصل وحقيقي لا شيء يعادل الشعور بالرضا .."
كان السبب الدائم خلف هدوئي، صبري، قوّتي، اتزاني، هو استشعار وجود الله معي، أنيس طريقي، حبيب قلبي، نور وحشتي، فكُل ما يأتي به .. خير، وكُل ما يأخذه مني لأجل خيرٍ أفضل ولُطف خفيّ، فلن أشكو الهمّ، والحزن، والجوع، والحاجة وهو معي أينما كنت وأينما حللت؛ الحمدلله ملئ كُل شيء."