- أربعة عقود تقريباً، غيّرت صوت جورج وسوف، غيّرت شكل الساحة الفنية، وغيرّت نوعية أغانيه.
كل شيء تغيّر، وبقي أبو وديع مهزوماً في الحب، وبقي صوته يخرج من سيارات العشاق الخائبين والسهرانين الضاحكين من كافة الاعمار والفئات كل ليلة في حي شعبي ما، هنا أو هناك، علّ الحبيبة المختفية تسمع.