💙🍁
لا رغبة لديّ في السباحة ضد التيار
ولا معه أيضًا
أريد فقط أن أسترخي على الضفة.
- حسين بن حمزة.
أتساءل عن شكل الحياة حين يشعر الإنسان أنه في المكان المناسب، أن يصحو الإنسان مطمئنا أنه في المكان الصحيح، يستقبل نسمة الهواء وشربة الماء وهو غير حائر، وقد اهتدى لسكنه وأنسه، أتساءل كيف تكون البشارات بأنك في موطنك، حيث يمكنك أن تغمض عينيك آمنا أنك لن تُهجر ولن تَهجر .
العاشر من رمضان 🏃
دراجتي الزرقاء بلغتْ أربعةَ عشر عاما،
تغيرت ملامحها وجرى بها العمر...تجلسُ جلسة فلسفيّة تحت حائطها المعرّق..تنظرُ..وتبتسم...الله أعلم بما في صدور الجمادات!.
بشتغل نفسي 🤦
" كانت أمي طيبة، ومسالمة، لم تحرضني على الانتقام في المرات التي كنت أعود فيها باكيا، كانت فقط تنظر لي بتلك النظرات الحاسمة التي تقول: انتزع مكانتك ".
- ضيف فهد.
ليتك تعرفين يا سلينا أن هناك حاجة ماسة إليك هكذا شيء يشبه حاجة الكف لخمسة أصابع لكي يكون كفاً لكي تكون يداً طبيعية، هكذا أنا أحتاجك لكي أكون رجلاً طبيعياً يعرف أن يضحك ويستمتع بضوء الشمس في الأيام الصيفية، يحلم أن يركب الأمواج ويصرخ عالياً وكأنه يجلس على عرش العالم كله، لكل رجل في هذه الحياة امرأة تجعل منه هكذا، لا أدري ما الطريقة وربما هي أيضاً لا تدري ماذا يحدث سوى أن كل شيء يصير بهذا الشكل
أفتقدك بشدة،
هناك فراغ في الداخل
فراغ كبير
استثمرته الريح
للعب الكرة الطائرة.
" لا أريد أشياء ثمينة ، لا أريد أشياء مُثيرة ، لا أريد أشياء مشعة ، أريد أشياء حقيقية ، أشياء أحبّها ، أحبّها لذاتها ، حتى لو كانت صغيرة ، لو كانت متوارية في العتمة ولكِن وميض نورها الخافت يضيىء عالمي عندما تخذلني كُل الشموس ."
لا تستطيع أن تجزم أن أحدهم لم يجعلك من أولئك المرسومين بلوحة زيتية يتجولون بسوق ، أو يجتذبون أطراف الدخانِ..