"أكبر مصدر للطاقة الإيجابية في الحياة هو حُسن الظن بالله، وأعلى درجات التفاؤل في الحياة هي حُسن الظن بالله، والسبب الرئيسي للصبر على الابتلاءات وتحمُّل الصعاب هو حُسن الظن بالله، فأحسن الظن بالله، ولا تقلق، حُسن الظن الذي تداريه خلف يأسك سيكون نجاتك حرفيًا، لا شيء يضيع عند الله، تعبك، يأسك، مجاهدتك، صبرك، كل ذلك يُقرِّب لك الشيء الذي تنتظره لو كان خيرًا لك، ربما انتهت الأسباب لكنك مع رب الأسباب، تذكر أنك لو علمت مقاصد الأقدار لبكيت من سوء ظنك بربك، وتذكر قول الشيخ الشعراوي رحمه الله "لا يقلق من له أب فكيف بمن كان له رب"، وتذكر قول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه "لو عُرضِت الأقدار على الإنسان لاختار القدر الذي اختاره الله له".. اجعل يقينك بالله هو سر الرضا بكل شيء يحدث لك."❤️
عيناي ممتلئة بك اني أراك في كل شيئ 💙
الامور المتروكه لله مضمونه 💜❤️
لما تلاقي شبيه روحك، شبيه أفكارك و تفاصيلك.. تمسك فيه بكل قوتك! هوّ بيمرق بالعمر مرّة، ما تضيّعه🖤.
لا أعتبِرُها مزاجية تلك الحالة التي دعتني للتخلص من الحشود البشرية في حياتي، لا أدري هل هو زهد أو فرار أو رغبة في النجاة، لكنني بالنّهاية لا أشعر بالأسف على أحد، وهذا لا يعني أني شخصٌ جامد يكره الحياة ويؤمن بالوِحدة، لكنني أعتبر أن هذا زمن المزاجية والتخلي السهل، وخيبة الأمل أصبحت شيئا متداولاً في هذه الأيام، حتى من قِبل من تقاسمتَ معهم عمرك وأعدَدتهم زاداً لأيّامِك، فما جدوى اصطفاء أحدٍ لا أؤمن بِثباته".
اللهم صل على سيدنا محمد
لم أكن ذا شغفاً بالزهور ، كنتِ زهرتي الوحيدة 🖤
"يرافقني شعور التعب المصحوب بالخيبة، كالذي اكتشف مُتأخِرًا بأنَّ لكل الاتجاهات نقطة البداية ذاتها".
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم