ونظرت في عيني محدثتي والمد يطويني .. وينشرني فاذا الكروم هناك عارشة واذا القلوع الخضر تحملني هذي بحار كنت أجلها لا بر – بعد اليوم – يا سفني معنا الرياح فقل لأشرعتي عبي المدى الزيتي واحتضني خجل اذا لم يرس صاريتي في مرفأين بآخر الزمن ماذا ؟ أيتعبك المدى ؟ أبدا لا شيء في عينيك يتعبني أرجو الضياع ، وأستريح له ياويل درب لا يضيعني