بماذا تشعر الآن؟
أَشعُر كمَا لو أنَّنِي مُلقً فِي فضاء مُظْلِم على بُعدِ ستةُ مِليارات سنَة ضَوئيِّة، حيثُ أرى مَجمُوعتنا الشَّمسيِّة
مُتجاورَة وتبدو صَغيِّرة وتافِهة جداً، وما أُفكِّر به الآنْ
هُو الفراغْ الصَّامِتْ مَعدومْ الجاذبيَّة والذي يَأخُذنِي
نَحو المجْهُول.
مُتجاورَة وتبدو صَغيِّرة وتافِهة جداً، وما أُفكِّر به الآنْ
هُو الفراغْ الصَّامِتْ مَعدومْ الجاذبيَّة والذي يَأخُذنِي
نَحو المجْهُول.