شعورٌ لن تَنساه •••
فرحتِي بإقتناء أول لُعبة مُتحركة، كَانت هديَّة مِنْ والِدتِي بعد عَودتِها مِن المُستشفى
كَانتْ تغِيبُ عنا لفَترة اسبوع أو أكثَر ثُم تعود ومعهَا هدايا مُتواضِعة لتَرسُم السعادة
في وجُوهنَا.
كَانتْ تغِيبُ عنا لفَترة اسبوع أو أكثَر ثُم تعود ومعهَا هدايا مُتواضِعة لتَرسُم السعادة
في وجُوهنَا.