(الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات) هل وجود علاقة سابقة قبل الزواج تصنّف الفرد ضمن الخبث؟ أم هي النوايا؟
لستُ مُفتياً و راسِخُ الأقدام في العِلمْ والدّينْ إنمَا رأيي هذا سيكُون نابِعاً مِنْ فيضِ
قناعاتِي الشَّخصيَة كرجُل عامّي، العلاقاتْ قبل الزواجْ بغضِّ النظَر عَنْ عُمقها ودَرجاتُها ليستْ أمراً هيناً ففيها ظُلم كبير لكلا الطرفينِ أو أحدُهما وقد شَرعَ الله نِعمة
الزَّواجْ على النَّاس لأن الزواجْ عهدُ على الإستقامة والوفاء والإخلاص، وهذا لا يمنع إنْ يتحوّل الخبيثُ طيباً والطيّب خبيثاً بعده فنحنُ بشَر نُصيبُ ونُخطئ ، وكم من إمرئٍ أصْبحَ طرفاً في علاقة ما وقلبهُ قلبَ طِفل يبحثُ تَّائهاً عن سعادتِه ليسَ لهُ أهدافُ دنيئه، إنْما كانَ جاهلاً بالعلاقة الحقيقية والتِي لنْ يعرفْ
لهَا درباً مالمْ يتزوَّجْ.
قناعاتِي الشَّخصيَة كرجُل عامّي، العلاقاتْ قبل الزواجْ بغضِّ النظَر عَنْ عُمقها ودَرجاتُها ليستْ أمراً هيناً ففيها ظُلم كبير لكلا الطرفينِ أو أحدُهما وقد شَرعَ الله نِعمة
الزَّواجْ على النَّاس لأن الزواجْ عهدُ على الإستقامة والوفاء والإخلاص، وهذا لا يمنع إنْ يتحوّل الخبيثُ طيباً والطيّب خبيثاً بعده فنحنُ بشَر نُصيبُ ونُخطئ ، وكم من إمرئٍ أصْبحَ طرفاً في علاقة ما وقلبهُ قلبَ طِفل يبحثُ تَّائهاً عن سعادتِه ليسَ لهُ أهدافُ دنيئه، إنْما كانَ جاهلاً بالعلاقة الحقيقية والتِي لنْ يعرفْ
لهَا درباً مالمْ يتزوَّجْ.