"والله ما شككتُ في حكمةِ الله قط، وما بكيت يومًا اعتراضًا علىَ قدره وإنما لشيءٍ وقر في القلب، هو سبحانه به أعلم..نُشهدك يا ربّ أنَّا رضينا في ساعةٍ عزَّ علينا فيها الرِضا، فأرْضِنا وارضَ عنَّا وتولَّنا".
انا حقيقي في أشد الحاجة لحد ياخدني ويقعدني في بيئة إيمانية !نقعد فترة في المسجد ننعزل فيه عن الناس وعن السوشيال و عن أي شيء يغضب ربنا و الإكتفاء بصحبة صالحة لا يشقي في صُحبَتِهم احد مش بنعمل حاجة غير اننا بنتدارس آيات القرءان و بنتكلم عن ربنا و نشحن قلوبنا من تاني عشان نقدر نواجه الدنيا و الفتن اللي بنتعرض لها لو في العمر بقيةالدنيا حرفيا أرهقتنا بما يكفي"
هو ممكن شخص يقعد يلمحلك من بعيد أنه بيحبك وانت تفهم وتملحه بردو ويفضل ميخدش خطوة لمدة اربع شهور وانا خلاص معنتش عارفه ده كسوف ولا تقل ولا تناكه !؟
او ممكن انتِ فهمتي غلط و مفيش تلميح 🤷
Space❤️👑
كثرة الصلاة علىٰ النَّبي ﷺ سبب في تثبيت القدم علىٰ الصراط يوم القيامة، والصيغة الإبراهيمية من أفضل ما يُصلى به على نبينا مُحمَّد -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسَلَّمَ-
أعتقد أن أحد أجمل اللمسات التي بإمكان امرأةٍ سويّة أن تُضفيَها على حياة رجل هي أن تسمح له بأن يشعُر أكثر، أن تُمكنه من الإتصال بمشاعره، وأن تخلق لتلك المشاعر التي لطالما مُنعت من الظهور في العلن سماءا تستطيع فيها التّحليق بحريةٍ دون أن تُكبَت ودون أن يقيدها الخوف من حكم الغير على صاحبها بنقصانه، ولربما يكون هذا أيضا واحدا من المعاني الكثيرة التي يمكن أن تنضوي تحت العبارة القرآنية البديعة: '' ليسكن إليها''.
العريس وهو بيكتب الكتاب وبيردد وراء المأذون وبيقول على أن أعاهد الله و الحاضرين أن أتقي الله فيها وأن أعاملها معاملة الإسلام ف قاعدة افكر ازاي واحد بيعاهد الله على حاجه زي دي وف الآخر يهينها أو يظلمها او يخونها طب ما ده معناه انه خالف عهده مع ربنا انت متخيل تعاهد ربنا عز وجل وتخالف عهدك معاه!! استقيموا يرحمكم الله و اتقوا الله في بنات الناس .
ع لسان احدهن ..وأنا بشتري ملابس لإبني بقوله هجبلك للخروج وللبيت وللمسجد ولما بيطلب مصروف بقوله وأنت رايح المسجد هتاخد ولما بيسألني عن ميعاد حاجة هنعملها بقوله بعد ماترجع من المسجد ولو متفقين نخرج او رحلة بقوله هنخرج بعد ماترجع من المسجد ولما بنكون هنتفق نتقابل اقوله استناني على باب المسجد قبل ما بباه بيسافر بقوله وصي حد يخلي باله منه في المسجد أربطوا حياتهم بالمسجد وبالصلاة خليهم يكونوا على يقين إن أي حاجة ربنا هيرزقه بيها لما يصلح عباداته ويقضي فروضه
الـٍ عايز يصحى يصلي الفجر وينتظم علي صلاة الفجر في ابلكيشن حلو اوي ع play store اسمه *never miss fajr* ودا معمول عشان يصحيك للفجر البرنامج دا هيفضل يرن ومش هيسكت إلا لو هزيته 20 مرة أو جاوبت على 5 اسئله في الإسلام، ولو جاوبت واحدة غلط هيبعت تاني سؤال، وكمان فيه أصوات مختلفه للمؤذنين، عرفوا الناس ودلّوهم عشان يوم القيامه ممكن تلاقي كل الناس الـٍ صلت الفجر بِسببك في ميزان حسناتك. - ذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ♥️
الشخص المُناسب لك.. لن يتخطاك أبدًا، يُرسله الله في الوقت المُناسب الذي اختاره، له زمانٌ مكتوب، ومكانٌ معلوم، لن تمنعه أسباب، ولن تعتريه ظروف، ولا يمكن أن يتجاوزك إلى غيرك، قدره ونصيبه أنت وأنت قدره ونصيبه..ومتى أعلم أنه المناسب؟! ستشعر معه بالراحة، وتهنأ معه بالانسجام، وتطمئن في رحابه في وقت أن الجميع يبدو خائفين، لن تخشى فراقه لأنه فارقَ ليأتيك، لن يطيق غيرك، ولن يقبل بسواك، إن ودعته في مكان استقبلك هو في آخر. الشخص المُناسب" سيشبهك".
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك، ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
إنَّ أقصر سورة في القرآن الكريم هي سورة الكوثر، أُنزلت على محمد -صلى الله عليه وسلم- بواسطة الوحي جبريل -عليه السلام- في مكة المكرمة وعدد آياتها ثلاث آيات بلا خلاف، أما عدد كلماتها فهي عشر كلمات وعدد حروفها اثنين وأربعين حرفاً.يبلغ ترتيبها من القرآن 108 من أصل 114 سورة.وهي قوله -تعالى-: (إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ* فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ* إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ)
وأما الفرق بين الصبر والرضا في التعريف ، فالصبر هو أن يمنع الإنسان نفسه من فعل شيء ، أو قول شيء يدل على كراهته لما قدره الله ، ولما نزل به من البلاء ، فالصابر يمسك لسانه عن الاعتراض على قدر الله ، وعن الشكوى لغير الله ، ويمسك جوارحه عن كل ما يدل على الجزع وعدم الصبر ، كاللطم وشق الثياب وكسر الأشياء وضرب رأسه في الحائط وما أشبه ذلك . .وأما الرضا فهو صبر وزيادة ، فالراضي صابر ، ومع هذا الصبر فهو راضٍ بقضاء الله ، لا يتألم به .هناك فرق بين الصبر والرضا ، فرق في التعريف ، وفرق في الحكم . أما الحكم ، فالصبر واجب ، بحيث يأثم الإنسان إذا لم يصبر على ما أصابه من مكروه ، ويعرض نفسه بهذا لعقوبة الله تعالى .وأما الرضا ، فهو درجة أعلى من الصبر ، وهي درجة السابقين بالخيرات ، ولذلك كانت مستحبة وليست واجبة ، فلا يأثم المسلم إذا لم يصل إليها ، غير أنه مطالب بمجاهدة نفسه والشيطان حتى يصل إلى تلك الدرجة العالية . _مجرد شعور الإنسان بالضيق وعدم التحمل ، وتمنيه أن ما وقع به من الشدة لم يكن وقع .. كل هذا لا ينافي الصبر ، مادام قد أمسك قلبه ولسانه وجوارحه عن كل ما يدل على الجزع ، وما دام لم يعترض على قضاء الله تعالى ، بل الصبر في الغالب لا يكون إلا مع هذا الضيق والمشقة والتعب .ثم وهناك درجة أعلى من الرضا وهي درجة الشكر ، بأن يشكر الإنسان الله تعالى على ما أصابه من بلاء وشدة ، فيرى أن ما أصابه كان نعمة من الله ولذلك يقوم بشكرها .
مالك ، حزين ليه و قلقان كأن ربنا ناسيك ، متقلقش اطمن وطمن قلبك والله ربنا ليبدل حزنك فرح وقلقك طمأنينه عن قريب وهتلاقي دعوتك اللي ياما دعيتها استجابَت في غمضة عين وهتدمع وقتها من الفرح ، انت بتتعامل مع رب المستحيل ، عيب تيأس .. إطمن عوض ربنا أقرب لك من أي وقت فَات .