طب ما الستات بتزهق هي كمان اشمعنى هم يتشرطوا وعايزين هدايا كل يوم وآخد بالى من حاجات ملهاش لازمة زي إنها لابسة لبس جديد ولا غيرت لون ضوافرها، بعد كل دا عايزانى مزهقش
الزهق مجاش من يوم وليله ده اولا ثانيا الحب اصلا تحمل زي ما في حجات مش عجباك فيها برده في حجات انت مش عاجبها فيها مفيش بني ادم كامل بعدين المفروض لو أنت باقي تصبر وكده كده هتطبعو بطباع بعض مع الوقت وكلمه اخيره انت لو بتحبها هتاخد بالك من اقل أقل تفاصيلها مش اللي انت بتتكلم فيه ده
رسالة لك الآن: طالما أنت متوكل على ربك.. مطمئن بقربه.. شاكر لنعمه.. مسلّم أمرك له .. فهنيئاً لك .. لديك استحقاق عالي للسعادة والبهجة والطمأنينة، رغماً عن أي شيء.. رغماً عن أي شيء
إنها بارعة، في كسر حواجز، لا يتخطاها غيرها، بكلمة ربما، أو بفعل، تمر إلى القلب، دون أن تطرقه، تمر كأنها تمتلك واسطة ما، لا أحد يستطيع إيقاف مرورها، تُفتت أشياء مستعصية .
تبدو في الطريق، بل تبدو الطريق نفسه، تبدو في الفرح، وتبدو في الحزن، تبدو في الأحلام، وتبدو في الواقع، تبدو حينما نتخاصم،
أوقات السكوت بيكون أفضل الحلول عشان تبعد عن الدخول فى هري مفيش منه فايده .. فيه لحظات بتقول فيها لنفسك: أصل هتكلم مع مين على إيه!.. الصح، الغلط، الغلاوة، التقصير، العتاب؛ كلهم باينين، ومش محتاجين لسان يعبر عنهم، ومفيش حد صغير.. السكوت مش جُبن بالعكس ده فى أوقات كتير بيبقي نجاة لنفسك، لصحتك، ولأخلاقك