مازلت أنتظر جبرك، وأظن فيك خيراً وأعلم أن الإستجابه أحياناً تكون بالمنع ويكفي أني أُحدثك كل ليلة بما أريد .. وأنت تسمعني
أفتقد نفسي! أبحث عنها فلا أجدها، أنادي عليها فلا تسمعني، أقول لها متى تأتي؟ حينها أسمع صوت الحنان القادم من خراسان، نعم، أنت نفسي أيها الرؤوف، ألست ترى الحزن في عيني؟ خذني إليك يا سيدي، فأنت سندي، بل أنت روحي وأنت عشقي ... فبكم أخرجنا الله من الذل، وفرج عنا غمرات الكروب ❤️