بالأمس قرأت عبارة تقول إن اعتياد الغياب يجعل الفقد هينًا، أفكر في عشرات الروابط التي أحفظها لنراها لاحقًا معًا، أفكر في قائمة الأغاني التي أبدلها باستمرار لما ربما يوافق ذائقتك الموسيقية، في انتظار مشوار لا يكفي لسماع أغنية واحدة كاملة حتى.. يأخذني معنى الغياب، أسأل نفسي كيف يكون غائب وحاضر طوال الوقت. أحدثك أم أحدث نفسي؟ - قلت لك إن علينا أن نستخلص - دائمًا - الحب من أشد أفعال المحبوب قبحًا.. أو ربما بالأحرى أشدها ارتباكًا، لكن أليست تلك التي بحثت عن الماء في كل حبة رمل وتحت كل حجر استحالت لصبارة تفزع أشواكها كل من يقترب! - فلنتفق على أن بعض الأيام - بالضرورة - ليست لي، وأن بعضها الآخر - ليس بالضرورة - لي.
ليس الخوف أن يحرمك الله و أنت تطيعه !!
إنما الخوف أن يعطيك الله وأنت تعصيه !!
قال تعالى :﴿ سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وأملي لهم إِنّ كيدي متين ﴾ .
اللهم لا تستدرجنا بالنعم ..
ولا تفاجئنا بالنقم ..
ولا تجعلنا عبرة للأمم ..
وارفع الألم والسقم ..
وجُد علينا بفضلك فأنت أهل الجود والكرم ..
..
في كتير اووي بس ممكن منير لما قال من غير كسوف ايوه انا مليت من كتر ماستنيت وتعبت لما داريت احساسى بعنيكى من غير كسوف انتى اللى انا حبيت وعشقت واتمنيت شيلتك فى قلبى سنين عمال اخبيكى🖤