شكون لي بنت انا ولا نتي هاد الهدرة كيقولها الدري للبنت ههههه
يسألني الليل اين القمر
فتجيبه النجوم و هي تشكل مجسمات ... كأنها تود إطلاعي على شيئ معين ... إنها ترسم وجهها.... إنها لا زالت تخيط تلك الإبتسامة التي لا يمكن أن أنساها ... إنها تشكل تلك العيون القاتمة التي لطالما فهمتها بدون أن تنطق و لا تتكلم .