❤️ Likes
show all
What others replied to:
Mood
show all (28)الأمور المتروكة لله؛ مضمونة✨🤍.
اي حد يشوف الانسر دي يدعيلي بالله عليكم ادعولي كتير كلكم
زريبة وحمارها سايب😃
يا الهي انه الثلاثاء المتأحبن اكاد من فرط جمالك أذوب
' 🌸
و ها أنا بدأتُ في" عامي الجديد" ❤🎉
" اللّهُمّ إنى أستودعك بعمرى خيراً، فـ أغفِر لي ما مضى وبآرك لي فيما هُوَ آتي 🤍✨
e ✨♥️
و ها أنا بدأتُ في" عامي الجديد" ❤🎉
" اللّهُمّ إنى أستودعك بعمرى خيراً، فـ أغفِر لي ما مضى وبآرك لي فيما هُوَ آتي 🤍✨
e ✨♥️
+ 2 💬 messages
read all
مم
انزل يا عصفور
تعبنا من الركض.. خُذنا معك!
تعبنا من الركض.. خُذنا معك!
زي ما بننجذب لأشخاص بُعاد عننا بمشاعر مش حقيقية بسبب نقص إحتياجات .. بردو بنحس بفتور مش حقيقي ناحية أشخاص قريبين مننا بسبب سد إحتياجات اتعودنا عليها !
علشان كده لا( اللهفه) ولا (الفتور ) هو المقياس الحقيقي للمشاعر .. لإنها طبيعة بشرية :
الممنوع مرغوب .. والإنسان بيآتلف النعم ..
ولما بيتعود عليها ما بيشغلش نفسه بمميزاتها و لا تأثيرها ، ولا كم الإحتياجات اللي اتسدت بسبب النعمة دي ..
بيستحوذ عليه الناقص إيه ، وبيبقى هو ده أول حاجه بتلفت نظره من بعيد ، فينجذب ويتشد وبيعيش مشاعر مش حقيقية لإن أساسها ومحركها أهواء متغيره مابتِشبَعش !
علشان كده مقياس العلاقات هو ( السكن ) إنك تكون مطمن في عشرتك ، مطمن في الإختلاف وفي الإتفاق ، في القرب والبعد ، في مواجهات الحياة وابتلاءاتها ..
اللهفة مش بتدوم ، والملل شعور طبيعي ، لكن بيحوله لجفاء وبُعد وإنعزال ؛ إننا نستسلم له بإننا مش بنفَعَّل معاني ( الشكر) جوانا فينعكس على إحساسنا بالنعم ، ويصرف عننا خواطر الشر اللي بتركز لنا على كل نقص وتجسمه وتقلل من قيمة المتاح فتهمله !
(وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ)
عدم إدراكنا لقيمة الشكر ومعانيه ، سبب في إننا نحرم نفسنا
من معاني ونِعم كتيره أوي ، ونتوه وسط إلحاح إحتياجاتنا وأهواءنا ..
كل ده مفتاحه ( اليقظة ) العلماء قالوا عنها إنها أول الخطوات في طريق الصراط المستقيم .. طريق الصح والتمييز في كل حاجه ..
في علاقاتنا محتاجين يقظة تحسسنا بقيمة الموجود ، تنبهنا لأفعالنا وكلامنا ومشاعرنا .. تنبهنا إذا كنا مدركين لمعاني الشكر والصبر والرحمة والود وبنطبقهم في حياتنا ولا لأ ..
مفيش علاقات سوية بتستمر من غير بذل ومجاهده .. ودي من أهم حِكم العلاقات والإحتكاك مع البشر بصفة عامة هي ( ترويض النفس ) ..
" الإكتمال يتطلب الإنضاج بنار الإحتكاك بالآخرين "
د.عمرو شريف
والخلاصة ..
(وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ ۗ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا )
علشان كده لا( اللهفه) ولا (الفتور ) هو المقياس الحقيقي للمشاعر .. لإنها طبيعة بشرية :
الممنوع مرغوب .. والإنسان بيآتلف النعم ..
ولما بيتعود عليها ما بيشغلش نفسه بمميزاتها و لا تأثيرها ، ولا كم الإحتياجات اللي اتسدت بسبب النعمة دي ..
بيستحوذ عليه الناقص إيه ، وبيبقى هو ده أول حاجه بتلفت نظره من بعيد ، فينجذب ويتشد وبيعيش مشاعر مش حقيقية لإن أساسها ومحركها أهواء متغيره مابتِشبَعش !
علشان كده مقياس العلاقات هو ( السكن ) إنك تكون مطمن في عشرتك ، مطمن في الإختلاف وفي الإتفاق ، في القرب والبعد ، في مواجهات الحياة وابتلاءاتها ..
اللهفة مش بتدوم ، والملل شعور طبيعي ، لكن بيحوله لجفاء وبُعد وإنعزال ؛ إننا نستسلم له بإننا مش بنفَعَّل معاني ( الشكر) جوانا فينعكس على إحساسنا بالنعم ، ويصرف عننا خواطر الشر اللي بتركز لنا على كل نقص وتجسمه وتقلل من قيمة المتاح فتهمله !
(وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ)
عدم إدراكنا لقيمة الشكر ومعانيه ، سبب في إننا نحرم نفسنا
من معاني ونِعم كتيره أوي ، ونتوه وسط إلحاح إحتياجاتنا وأهواءنا ..
كل ده مفتاحه ( اليقظة ) العلماء قالوا عنها إنها أول الخطوات في طريق الصراط المستقيم .. طريق الصح والتمييز في كل حاجه ..
في علاقاتنا محتاجين يقظة تحسسنا بقيمة الموجود ، تنبهنا لأفعالنا وكلامنا ومشاعرنا .. تنبهنا إذا كنا مدركين لمعاني الشكر والصبر والرحمة والود وبنطبقهم في حياتنا ولا لأ ..
مفيش علاقات سوية بتستمر من غير بذل ومجاهده .. ودي من أهم حِكم العلاقات والإحتكاك مع البشر بصفة عامة هي ( ترويض النفس ) ..
" الإكتمال يتطلب الإنضاج بنار الإحتكاك بالآخرين "
د.عمرو شريف
والخلاصة ..
(وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ ۗ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا )