ليس لك خيارًا فيما أنت عليه، لم يكن لك خيارًا في من ستكون عائلتك ولا كيف ستكون ملامحك و تدويرة وجهك ، ليس لك خيارًا في الصوت الذي سيسمعهُ الناس منك, و لا اللغة التي تتحدث بها من صغرك ، لم تختر بداية الحكاية و لن تختار نهايتها, ستتوقف عند مُنعطف لم تكن تتوقعه، لكن كُن مؤمنًا أنك لن تتكرّر . -تشارلز ديكنز.