حَاضِرٌ فِي قلبِي و غَائِبٌ عنِي , كبريَائي يمنعنِي عن إخبَاره بإشتياقِي إليه و عَاطفتِي تمنعنِي عَن الرحِيل عنه , منهكٌ هُو قلبِي و لا أدري ماذا عليّ أن افعَل .!
أتجرعُ الإضطهَاد فِي وطنِي كُل يَوم , مِن إعتقَال و قتلِ و مطاردَه و أصحَاب العمائِم يوقعُون بيانَات لتشجِيع النظاَم على ذلِك فَ الخزيَ و العَار لهُم دومًا و أبدًا و لعنَة الله على القَوم الظالمِين .#