ضربت الأمثال في صبر هذا النبي العظيم. فكلما ابتلي إنسانا ابتلاء عظيما أوصوه بأن يصبر كصبر أيوب عليه السلام.. وقد أثنى الله تبارك وتعالى على عبده أيوب في محكم كتابه (إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ) والأوبة هي العودة إلى الله تعالى.. وقد كان أيوب دائم العودة إلى الله بالذكر والشكر والصبر. وكان صبره سبب نجاته وسر ثناء الله عليه. والقرآن يسكت عن نوع مرضه فلا يحدده.. وقد نسجت الأساطير عديدا من الحكايات حول مرضه.❤️
اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية: في ديني ودنياي وأهلي، ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي
الشيخ الشعراوي يقول لما كنت في سان فرانسيسكو سألني احد المستشرقين - هل كل ما في قرآنكم صحيح؟ فاجبت بالتأكيد نعم - فسألني لماذا إذاً جعل للكافرين عليكم سبيلا ؟ رغم قوله تعالى : " ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا " فأجبته لأننا مسلمين ولسنا مؤمنين ! • فما الفرق بين المؤمنين والمسلمين ؟ رد الشيخ الشعراوي: • المسلمون اليوم يؤدون جميع شعائر الإسلام من صلاة وزكاة وحج وصوم رمضان .. الخ من العبادات ، ولكن هم في شقاءٍ تام ! - شقاء علمي واقتصادي واجتماعي وعسكري .. الخ ، فلماذا هذا الشقاء ؟ سألني اذا لماذا إذن هم في شقاء ؟ أوضحه القرآن الكريم ، لأن المسلمين لم يرتقوا إلى مرحلة المؤمنين فلنتدبر مايلي :• لو كانوا مؤمنين حقاً لنصرهم الله ، بدليل قوله تعالى : ' وكان حقاً علينا نصر المؤمنين 'الروم ٤٧ • لو كانوا مؤمنين لأصبحوا أكثر شأناً بين الأمم والشعوب ، بدليل قوله تعالى : ' ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ' • ولكنهم بقوا في مرحلة المسلمين ولم يرتقوا إلى مرحلة المؤمنين ، قال تعالى : ' وما كان أكثرهم مؤمنين ' • فمن هم المؤمنون ؟ الجواب من القرآن الكريم هم : ' التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشّّر المؤمنين ' • نلاحظ أنّ الله تعالى ربط موضوع النصر والغلبة والسيطرة ورقي الحال بالمؤمنين وليس بالمسلمين !
أصابك الفتور وابتعدت عن الله ؟!💔لم تعد تُصل الفرض فى وقته ، ومصحفك أصابه الهجران ، وأما عن صلاة الفجر والقيام لم يعد لهم من يومك نصيب ، عُدت لذنوب عاهدت الله كثيرًا الا تعود إليها ، وضاق صدرك من ظُلمة الطريق ! لا بأس .. فـ باب الله لا يُغلق أبدًا ، هو ينتظر عودتك ، يفرح بتوبتك وهو الغني عنها ، فقط عُد إلى بابه نادم واثق تمامًا بأنه سيقبلك ، وسينشرح صدرك من جديد💛أعلم أن الطريقَ ليس سهلًا ، وان القلب من كثرة الذنوب قد ثقُل .. ولكن خذ الطريق خطوة بخطوه .. ابدأه بالمواظبة على الفروض في أوقاتها ، افزع إلى صلاتك متى سمعت النداء ، اجعلها اولوية في حياتك وما أن شعرت بأن روحك تتعطش للمزيد ، فأضيف ليومك وردًا من القُرآن ولو بسيط .. ثم زد في الطاعات حتى تجد قلبك قد عادت إليه الحياة من جديد 💛
الغمازات سببها " ضعف في عضلة الوجه "العيون الزرقاء سببها " نقص في الخلايا الصبغية "هي حاجات بتدل على الجمال، لكن سبب وجودها نقص ما !- فـ في قاعدة حلوة بتقول :ربما كان عدم كمالك .. سر جمالك .لو اسقطنا المعنى ده على حياتنا فـ كل نقص في حياتنا هو سر جمالنا .عارف كوباية الشاي ؟ لو سكرها زاد مش هتعرف تشرب من حلاوته و مش هيكون طعمه مقبول .- في حاجات في الدنيا بتتمنع عنك لأنها كانت هتبقى " أكتر من اللازم " و كانت هتحول شايك من القبول لـ غير المٌستساغ " وجود شخص معين - رزق معين - هدف ما .. إلخ " أنت متعرفش وجود الحاجة اللي اتمنعت دي كانت هتحول حياتك ازاي ؟!" أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ "