اوهم نفسى باكاذيب الاخفف عن نفسى قسوه الخيار والباب الذي انفتح لي تخيل لي نفسى قصص مابين الماضى والحاضر والمستقبل وتبدأ تنسجها بطريقه التى تسعدها واصرح بها بعيدا عن واقي ماهي اله ساعات الاعود لرشدى الاستيقظ من حلما بعيد المنال ومستحيل الاقتراب منه الاجد نفسى في بحيرة من الدموع والما تعصر قلبى وتوقظنى من نومى بهلاع متلفت يمينا ويسار .....من كتابتى ولا ابيح النقل
لما دخلت ثانى اعدادى جاتنى هديه من امى جوال استانست عليها كثيرر مرره من ابو جيل الطيبين نوكيا وينسحب فوق وتحت وكان لون كذا دم الغزال ويلمع جمييل مره كان
سوف يأتي يوم تدرك فيه آن طي صفحة ؟ هو آفضل شعور في العالم ، لآنك سوف تدرك حينهآ آن هناك بالكتاب ؟ م هو آكثر بكثير من تلك الصفحة التي كنت عالقاً بها -مسآحة من آلبشري لك-
صحيح .... تركيزنا بجانب معين ينسينا بقية الجوانب الأخرى والفرص المتاحة ويصبح الزمن مثل لعب في الشوط مآ بدل الضائع
صبآح آلخير لكل من آمضى ليله بالسهر بحثاً عن الحياة ، لكل من بحث عن غائب آو جدد محاولته في نسيآن خائن ، ولكل من آمن بالصدف -مسآحة صبآحية لك-
عاش أميرٍ عز داره واشتهر بالعزم والجود نال المستحيل ** لين صارت دارنا مثل القمر عاش أبو مشعل عسي عمره طويل ** دارنا دار المروّة والفخر واحة التاريخ للسائل دليلزينها لي علها وبل المطر واخضرت ريضانها عقب المسيل ** واختلط نبت الوسامي بالزهر مع نسيمٍ هاديء عذب عليل ** ناشدٍ عن ديرتي دولة قطر اهلها وافين جيل بعد جيل ** طوّرت واستأمنت من بر وبحر بالشرف والعز والسيف الصقيلدرةٍ فاقت علي كل الدرر مالها بالكون في عيني مثيل ** مرحبا يا مرحبا باللي حضر من فؤاد لا يميل ولا يعيل ** عد ما في الأرض من نبتٍ خضر وعاش أبومشعل عسى عمره طويل
لآتفتح نوآفذك للآخرين مهمآ بدو لك بمنتهى الطيبة ، وذلك من باب ان ليس كل غريب اديب ، وان العآبرين مثلمآ فيهم من يضع الازهآر ؟ فيهم من يرمي الحجآرة -مسآحة مسآئية لك-