نعتبرها فضفضه نرجع لأربع سنين ورا ٢٠١٦ البنت الي كانت مكتئبه عشان تعبت ومجبتش مجموع وكانت زعلانه لأن الكليه الي نفسها فيها مستحيل تجي ليها وتدور الايام والتنسيق ينزل وتكون مرحله ثانيه ويشاء القدر أنها تلحق الكليه الي نفسها فيها بس في مكان بعيد ولثاني مره ربنا يجبر بخاطرها وتنتقل الكليه القريبه ليها بس تدخل تنسيق داخلي وتقبل في قسم بعيد كل البعد عن طموحها وحلمها وتحاول أنها تقتنع بالأمر الواقع بس متبطلش دعاء بجبر الخاطر ويقبل الالتماس بتاعها وتتعب لدرجه منعها من دخول الامتحانات بأمر من الدكتور وتضغط علي نفسها وتمتحن بس ربنا ميوفقهاش وتدخل ترم جديد بحلمها بيلمع في عنيها وتنجح وتدخل الفرقه الثانيه وتطلع بتقدير مع انها بتمتحن مادتين زياده وتكمل ثالثه ورابعه ويجي اخر ترم والدنيا تقف والحياه كلها والتعليم بس ربنا يشاء وكل حاجه تكمل بفضله الفكره من كل الي فات أن لمجموعك مقياس ولا مجهودك مقياس كله بتوفيق الله والسعي رغم أن كلنا بنغلط بس الشاطر الي يفوق بدري الحمدُ لله الذي بنعمته تتمُ الصالحات الحمد لله ما انتهى درّب ولا ختم جهد ولا تم سعي إلا بفضله الحمدُ لله على البلوغ ثم الحمدُ لله على التمام والحمدُ لله من قبل ومن بعد خاصه الحدوته الي بدأت من ١٦ سنه وكله بفضل ربنا وأهلي I graduated officially
“اللهم في هذآ الصباح سخّر لنا من حظوظ الدنيا ما تعلم أنه خيرٌ لنا
اللهم قلوبنا بين يديك فـ ارزقها الثبات والراحه وأجعل لنا في دروب التعب خير..
وازرع لنا في گل خطوة سعادة
آمين 💜
وقد انتهت علاقتهما ببعض، ولم يكن ذلك بسبب مشاجرة أو موقف عنيف، إنما بسبب حالة من الإهمال التدريجي .. الطرف الأول وثق بتواجده الدائم ف أهمله، والآخر لا يتحمل أن يكون هامش بعد أن كان قريب.. تذكروا دائماً أن ما ينتهي ببُطء لن يعود أبدًا .!