امرأة ف ورطة
على الرغم من تعدد احلامي الطفوليه
ورغبتي الجامحه في الحصول على كل شيئ
ولكن مع تقدم العمر والإصطدام بالحقائق،
أصبح كل أحلامي تتلخص في
ستر من الله
ورؤية أهلي بخير..
وصديق مقرب..
وشخص يُحبني ويتقبلني..
وأيام هادئه تخلو من نوبات القلق، لا أكثر ولا أقل.
هو اى حوار ع الدوغرى ده 🙄
دَعهُ يَبكِي،
فَفُؤادهُ مَليءٌ بِما يُبكيهِ.
«ما عادتْ الذكرى تُكدّرُ خاطري
أكمِل غيابكَ فالحنينُ قد انتهى
فلكُلِّ قلبٍ في الحياةِ كرامةٌ
ولكلّ حُبٍ لا يُرَاعى مُنتهى!»
حاول مراراً وتكراراً تجنب المصير المحتوم الذي يحاولون دفعه اليه بمنتهى الصلف والرعونة والغرور .. كان صبوراً لأقصى درجة لم يؤذ أحد ولم يرتكب إثماً ولكنهم يحاولون الصاق التهم الزور به وإخراج أسوء ما فيه في هيئة شخص من عتاة الشر والإجرام سيكون هم ومن ورائهم أول من يحترق بنيرانه ولن يبقي على أخضر ولا يابس .. سأل نفسه كثيراً ألا يوجد بديل!!! .. حسناً الدماء قد تكون هي كلمة الحسم و النهاية لهذه القصة الملعونة .. وكما قال أحد السلف الفاسد خليهم يتسلوا او دعهم يظنون أنهم بيتسلوا 😂
أنا لما كنت بقول
بقصد كلام يطول يمكن تقول حاجة أسمعها أصفالك..♥️
ايام بتعدي وعايشنها بالطول والعرض يزميلي 💚✨
خلقتُ من الحديدِ أشدَّ قلباً
وقد بليَ الحديدُ ومابليتُ