حنيني يا حنيني آرحم بقآيا هشيم القلب ترا ما عدت اروم بعآده اشتقت لك يا روحي حتى و آنا بجنبك يزداد بي شوقي كيف و انت ماك بقبالي . . . . ربي يحفظك و يهنيك و يسعدك و يحقق لك مساعيك و آحﻻمك ؛
* . .فكَرة تجّرهآ فكرَة آخُرى حتى يمتلىَ فؤآدي بخَليط من ؛ الشك و آلغيرة : آنصت - إيآك آن تُري آحداً مدى جمآل محيّاك حين تبتسم و إلا مزقتك - إيآك آن ينبض قلبك آلذي آصبح مُلكاً رغماً عن آنفك لغيري فآدس آلسم في وريدك حتى آتأكد من قتلك إحذر فمن فتنته بعينيكَ مُصآب بدآء آلتملكَ آفهمت آنت لي وحدي ()*
سيدتي رفقاً بقلبي و حآلي ففي حضورك تكونين بمثابة الشمعة المضيئة في المكآن شديد الظلمة و بغيابك تغيب آلآرض معك حتى آصوآت آلبشر تُصبحَ بآلنسبة إلي ؛ مجّذوذه ❤ !
ربي أرأف بإطفآل سوريآ و آرحمهم ولآ تجعل لهم فقيد إلا رحمته ولا مهموماً إلا أزلت همه ولا حزيناً إلا جليت عنه همّه ولا مريضاً إلا شفيته ولآ جآئعاً إلا آطعمته ولا فقيراً إلا سترته و آكرمته ؛
* . . . .تبلدت مشاعري و غرقَ قلبّي في آعمآق آلحزنُ هآ آنا أحزن حين آبتعد و آحن و آشتآق ؛ لآ آلقى منك إهتمآم بإخلآص ولآ شعورن بإنكسآر خوآطري نعم آحببتك ؛ حتى آصبحت آراك بآلمرآه و آول من آراه حين اُغمض عينآي حسناً بمآذا كآفأتني يَ من آسقآني من نبيذ حبه غير آلهم و آلتفكير غير آلكدر و آلغيره آلقآتلة آتعلم آن هذآ آلكم من آلنبيذ آلذي جعلني في حآلة سُكر حتى ثملت حوآسي و مشآعري و جعلني شآباً ؛ مُحطماً نعم آرجوك آهملني آرجوك آقسوا علي آرجوك تغيب عني آرجوك آستمر بآلمكآبره بكبريآئك آلتآفهه حتى آكرهك و يزيد نفير الكُره و البغض عند ذكر آسمك حتى تُهدم كل آلآحلآم آلتي بنيتهآ و كنت سيدهآ نعم ستظل تُهمل حتى تملئ آلفؤآد و آلفكر بسمك فتقتل نفسك بقلبي ثم لآ تعود آبداً . . . . .