والإنسانُ إذا تبيَّـنَ له الحق ، لم يستوحش من قلّة المُوافقين ، وكثرة المُخالفين ، لا سِيَّما في آخر هذا الزمان .و قولُ الجاهل : لو كان هذا حقاً ما خَفيَ على فلانٍ و فلانٍ ، هذه دعوى الكفار في قولِهم { لو كان خيراً ما سبقونا إليه } ..و قد قال عليٌّ - رضي الله عنه : اعرف الحقَ تعرف أهله و أما الذي في حيرةٍ و لَبسٍ : فكلُ شبهةٍ تروجُ عليه ..فلو كان أكثر الناسِ اليومَ على الحق ؛ لم يكن الإسلامُ غريباً .. و هو و الله اليومَ في غايةِ الغربة "هبة القاضي
- من أشد الابتلاءات أن يُبتلى المؤمن في دينه ، فتسيطر عليه شهواته و نفسه الأمارة بالسوء فيَحبَط عمله ، خسر الدنيا و الآخرة ذلك هو الخسران المبين... اللهم نسألك السلامة
مقولة جميلة💙 و على صعيدِِ ٱخر: كيف نضئ إن لم نحترق؟؟ 💛 لابد لنا من الألم حتى نُزهر فمثلًا.. الولادة صعبة و لكنها بوابة لحياة إنسان آخر، و قِس على ذلك باقي نماذج الحياة.