@MahmoudYousry389

Mahmoud Yousry

Ask @MahmoudYousry389

Sort by:

LatestTop

Previous

#

الحاجه الوحيدة العدلة في عيد ميلادى السنة دى ، انه بعده اجازة اسبوع :D
خميس و جمعة اسكندرية ^-^

كل سنة وانته طيب ياطيب<3

النهارده مش عيد ميلادي :)
و بلاش الكلام عنه :)

#

بعد الضياع من ناحية الدراسة الخارج عن ارادتى للاسف ، التعب و المشاكل ال مريت و بمر بيها والحمد لله على كل شيء طبعًا ، محتاج ابدأ حاجه جديدة حاجه احس منها بوجودى فعلا ، انا كنت دايمًا بكره انى مش حاطط لنفسي هدف ، بصراحة مفيش حاجه بتستهويني انى اكملها ، علشان كده في حاجه ناوى اعملها اليومين الجايين ايًا كانت حلوة او وحشة انا هكون راضى جدًا لان الحاجه دى هتكون خارجة من فكرة خالصة منى

People you may like

#

توقف ليتلقط نفسه ، لا تستطيع قدماه المواصلة ، رئتاه قد اعلنت عن عدم قدرتها على التنفس ، قلبه ينبض بجنون كما لو انه يحاول الفرار من ذلك الجسد المتهالك ، يعلم عقله جيدًا بان تلك هى المحطة الاخيرة و لكنه لا يستطيع التوقف. يأخذ خطوة اخرى و تليها بضعة خطوات و يسقط على الارض ممدا بلا حول ولا قوة ، اولئك من حوله يتجاهلونه ، يظنون انه احد اولئك المجانين الذين يطوفون الشوارع ، هذا يسير و يقفز من فوقه و ذاك يدوس على قدمه و يمضى ، و ذلك الذى تعمد الدوس على راسه ثم التفت ضاحكًا ليرميه ببضعة كلمات لا يسمعها و لكن اثرها قد وصل اليه ، يصارع للوقوف على قدمه ، يكاد يوشك ان يُجن و لكنه لا يستطيع التوقف ، يجب ان يعثر عليه ، لا يستطيع ان يحمل ذلك الذنب بفقدانه ، اصابته نوبة من الجنون اطلقت بداخله حياة اخرى ، وقف على قدميه و اخذ يهرول لا يشعر بقدمه ، لا يعلم كيف ما زال في وعيه كل ما يعلمه انه لن يتركه ، لنلمحات باهته لتلك الثانية التى عفت عيناه بها عنه فاختفي ، يراه ممسكا بيد رجلًا ما ، يصارع الهرب ، تصاب عينيه بالجنون تبدآن بالتحرك في كل مكان ، لسانه قد اطلق العنان لنفسه لا يعلم ماذا يقول ، يصارع من اجل نفس اخر بكل قوته يجري ناحية ولده ، يمسك بيده و يبعده ، يحاول خاطفه الهرب و لكن كيف ، كيف له ان يترك من فعل بابنه هذا ، قفز فوق قدمه صارخًا مطالبًا بالعدالة ، مطالبًأ بالوقوف بجانبه و لكنهم جميعًا نظروا اليه كالمجنون ، انقلبت الطاولة على الجانى و صار المجنى عليه احاطوه بايديهم و كتفوه و اصابوه باللكمات ، ليتركوا صريعًا على الارض من الالم ، في نفسه الاخير امسك بيده و قفز امام السيارات ، ناظرًا لابنه مودعًا له ، انت في امان الآن ، احبك

View more

#

الحقيقة انى من الناس ال بقت لا عارفه نفسها و لا عارفة الناس التانية

#

لم لا يمكنك ان تحبني لما لا تفهم انى اتنفس الهواء لانه ربما يحمل ذرة منك الىّ ، لم لا تفهم بأنى لا افتح عيناي سوى لاملى بأنني حين افتحها مرة ستكون واقفًا امامي لتملا روحى بالحياة ، لم لا تدرك ان تلك الروح الساكنة بداخلى قيدتني بحبك مدى الحياة ، اذهب ان شئت فانا باقية ، سانتظرك هنا لتعود الىّ سانتظر تلك القيود التى اطلقتها روحى ان تربطك بي يومًا ما ، لكن ارجو منك ان تنادى على اسمى يومًا ما ، ربما تشعر الرياح بشوقي وتحمل صوتك العذب الى اذناي لتسقيني من حلو الحياة

من غير اختفا ممكن اليوم لسه موجود ويتشال الاحباط ال حصل

بعيدا عن قصدك ايه ، ربنا يخفف احباطك
يلا ربنا يوفق الكل في حياتهم

#

ليس الالم الجسدى هو ما يقتلك حقًا بل الشعور المتزايد بالاختناق حتى تصبح انفاسك عمل شاق لا تقوى على القيام به

#

مشهد*
*ده مجرد مشهد لفكرة رواية في بالى مش تعبيرًا عني
داخل عقله هناك صراع لا ينتهى بين رغبته في الموت و ذلك الجسد الذى لا يتوقف عن التنفس ، ذلك القلب الضعيف الذى مع كل نبضة له يبث كمًا من الامل بداخل جسده ، يبدأ بالتوغل الى اطرافه ، الرعشة الت تصيب اصابعه ثم تنطلق مصيبة الرئتين بالم حاد ، الهواء الذى تحول الى سكاكين ، ثم تبدأ تجز طريقها نحو قدميه فتبدأ بزعزتهم حتى لا يتبقى له القدرة على الوقوف جالسًا يلهث انفاسه لا يقدر سوى على الصراخ ، بكمية مثيرة للشفقة من الالم و الشفقة على الذات ، يضرب بيده على قلبه لاعنًا له ، لم فقط لا يتوقف عن النبض ، مالذي جعله متمسكًا لهذه الدرجة بتلك الحياة اللعينة ؟! لقد كان ذلك هو القلب ذاته الذى لم يعارض يومًا ما حدث له ، لما يعارض الخيانة من اقرب الناس له ، لما يعارض الخذلان الذى تعرض له ، لم يعارض اي شيء يومًا ، لم الآن يعارض الموت ، ما الهدف الذى يبغيه من هذه الحياة ، حتى هو نفسه لا يعلم الراحة الا في النوم ، لا يعرف السعادة الا في الاحلام ، ليته يعلم ما خطبه ، ليته يكف عن الالم ، فقط ضعفه هو كان اكثر شيء يحتقره بداخله ، يعلم بأن كل تلك الآلام بسبب ما عاناه و لكن ما ذنبه ! فقط لماذا يعاتبه العالم على انه لم يكن يريد ان يصبح مثل تلك الاسود الجائعة التى تنهش في لحم اولادها ، ما ذنبه انه لم يكن يريد ان يكون مفترسًا يقتات على آلام غيره من اجل ان يشعر بالرضا عن الذات ، لماذا اولئك من يتحلون بالقوة لتغيير هذا العالم هم اولئك من يقتلونه ، فقط لانه لم يمتلك القدرة على انه ييصبح وحش ضاري يفتك بالمصابين و الجرحى من حوله صار هو آخر واحدٍ منهم لكن لا هو ليس مثلهم ابدًا هو الضعيف في ذاته و لكنه لا يكن سوى الكره و الحقد لهم ، فقط تعلم كيف يكون قويًا ، راقبهم حتى صار يعرف كيف يفتك بأحدهم واحدٍ تلو الآخر ، تاركًا اياهم ما بين الحياة و الموت مع جراحهم التى صارت مفتوحة على الملأ ليرتوى منها من فتحوا جراحًا بهم ، هم ليسوا اقوياء ، هم ابعد ما يكون عن القوة ، هم فئران تلاعبوا بالظلال و الظلام ليخيفوا اولئك من هم اقوى منهم ، هذه هى حقيقة العالم ، هم خائفون حتى النخاع من خسارة كل شيء ، ام هو من خسر كل شيء فماذا قد يخاف منها ، فليضربوه بكل ما ارادوا و ليشكلوه جسدًا من الجراح ، الموت لا يخيفه بل هو ما يتمناه و اولئك من اعينهم لا تعرف الحياة ، لا تنتظر منهم الشفقة ، ذلك الالم الذى ينتابه مع كل نبضة هو دينُ سيردهُ لهم اضعاف ، لا يجب ان تخافوا من عمالقة النهار ، لا ، يجب ان تخافوا ممن يعيشون في الظلال

View more

#

في عشقك يغرق اقوامٌ و الناجي يحظى بالدنيا
الرمشة قد تقتل رجلً و الضحكة تحييه صبيا
والعينُ بحرٌ لا ينضب ، مالح عذبٌ إن تظمأ
و الفضة خاتم قد تفتح ، بابًا للقلب للجنة
#تحت_التنفيذ
#m_y

مشهد

عم الظلام على تلك الاروقة البارده التى تخلو من الحياة ، فقط مجرد انفاس تخرج من جسد قد اعتزل الحياة منذ زمن بعيد ذلك الضوء الخارج من الغرفة في نهاية الرواق المحمل بالكراهية نحو هذا العالم ، في غرفة لم تحمل الوانًا سوى حقيقة عالمه ، ثلاثة جدران يكوسها السواد ، وجدار وضع فيه دائرة بيضاء كي تمثل تلك الاحداث المعتدلة من ماضيه ، يجلس على ذلك السرير شخص في اواخر العشرينات ، شعره يبدو كغطاء يخفي ملامح عينيه خلفهما ، الانف المعقوف و الشفاه المتشقشقة كأنها تعلن موت ذلك الفاه ، اسنان تشبعت باللون الاصفر المحمل بالرائحة المميزة لكل تلك الفناجين من القهوة المتناثرة على اطباقها في الغرفه في كل مكان ، بعض الفناجين فوق مخطوطاته من الكتابة التى لم تعرف طريقًا الى النور ، بعض يجلس فوق المكتب و متناثر حوله بعض الرسومات التى يربطها القيود التى تجمع الاشخاص بداخلها ، بعض الفناجين على نهاية السرير متجمعة في ذلك الركن البعيد حيث ترك كرة البيسبول التى اصبحت تسليته الوحيدة ان يلقيها للجدار فتعود اليه عالمًا بأنه على مستوى بعيد من الا وعى يحاول تعويض ثقته بأن اولئك من يلاقونا اليوم بالحب سيلاقونا غدًا باللامبالاة ، و فنجان قهوة مازالت تخرج منه ابخرته الدافئة المحملة بمزيج القهوة العربيه الكافي كي يوقظك لبضعة ايام متتالية و لكن لم يستطع يومًا ان يوقظ الحياة بداخله مهما تجرع منها ، يرقد خلف شاشته مراقبًا محادثات امامه ، بعيون تحمل اللامبالاة يقرأها ثم لا يجيب ، يتوجه ليري ما الجديد فلا يجد ، يتجه الى متعته الوحيدة ، يلقى بالكرة و يلتقطها لبضعة ساعات ، يتلقى ورقة يكتب في المقدمة ، الى من لم يحبوا الا هذا النوع المبتذل من الكتابة ، اعطيكم ما اردتم من الحياة الزائفه والاحلام القبيحة ، لذا فلتفتحوا اعينكم جيدًا و اقرأوا ما امليه عليكم ثم صفقوا
إلى ملهمتي ، التقطى قلمك و دعى ريشتنا تخط بأحرف بارزة ملحمة اخرى للحب المعاصر السخيف ، لنكتب عن الفتي الذى احب فتاة لم يعرف لها الحب طريق ، فلتكتبي كيف التقيا تحت الرياح العاصفة و المطر الغزير ، فلتكتبي عن احلامنا في الحب ، اكتبي قصة عن من وجدوا بداخل احدهم الاخر حياة

View more

( ثُم السَبيل يسّره ) اللهم يسّر لنا كُل عسير ؛ ولا تُحملنا مالا طاقةَ لنا به ؛دعوه من وجدانى لك لباعث الامل

يا رب ^^

#

اخر حاجه كتبتها
لايك واحد ، انا مش بتكلم على حاجه عير ان الحاجه ال تكتبها عشان تكون كويسه و تكون مشهور
انك يا تتكلم بلعة عامية مع كلمتين حب من المتكررين و ال معظم الناس بتتاثر بيهم او خلينا في الواقع ال بيستهدفوا البنات
انا طبعا مش الموهوب جدا ، على العكس انا كتاباتي على الاد و جدا و نحط تحت الكلمتين مليون خط
بس من تجربه ليا شوفتها ان فعلا الكتابات في الزمن ده بقت مبتذلة و الشعر بقى تجارة و الروايات بقت منحلة لدرجة عريبة
و المشكله ان ده مش العريب ، المشكلة ان احنا ال بنشجع كل ده ، علشان كده انا دايما بحب الرواية الاجنبية ، بداية لانها بتترجم بلعة فصحى بتنميك كويس من حيث اللعة
ثانيًا لان مش مضطرين يحطوا كمية الحاجات السلبية ال بشوفها عشان يستهدفوا صنف معين ، مش بسىء للرواية العربية
لكن بكل بساطة بصوا على رواية الحرافيش لنجيب محفوظ واللعه و الادب و العبر ال فيها رعم انه تطرق للخمارات و البوظة ال وقتها كانت الخمر و ما خلافه و رعم ده ما انجذبتش الرواية في اكتر من 500 صفحة لكمية الايحاءات و الكلمات الخارجة ال كانت مثلا في الفيل الازرق
خلينا نقف كويس و نحاول تستوعب يا تري ، الثقافة ال هبطت دى بسببنا احنا ولا العالم ال بقى بيطلب النوع ده من الادب
في النهاية قبل ما حد يتكلم و يحاول يقولها ايوه عارف ان كتاباتى مش على المستوى ده عشان انقد بس دى صفحة شخصية و كتاباتى شخصية و محاولتش انشر قبل كده زى ما انا متفهم جدًا لرأيك قبل ما تقوله ^^

View more

#

القلب يضرب مضطربًا
و العينُ تسرح و تغيب
الحانُ تسمعها فتحلم
بجمال للداء يُطيب
فسبحان من خلق فسوى
للسحر في ذاك المخلوق
تراها تحسبها حُلمًا
و للنومِ للابدِ تتوق ^^
#m_y

مش لازم ترد على آخر سؤال ومتاسفه مره تانيه ^_^ واظن مافيش حد بيكون قصده الل انت فهمته بيتاسف ! .

تمام
Liked by: SaYeD kHeDr

وتحولت لهجه الكلام لهجوم ! ربنا يهديك ويصلح حالك شكلى ضايقتك.. انا عارف انه ربنا بيبعتلنا وبيعطينا الحاجات اللى احنا محتاجينها ويمكن يكون كلامى مع حضرتك النهارده كان حاجه انت محتاجها . اه سؤال البنت ده مش منى . سلام عليكم .

ماشي خلاص نريح كلنا بعض و يا رب يهدي الكل و انتِ اولهم ، علاقتي بربنا حاجه تخصني ، انتِ ايه ال يخولك انك تحكمى على علاقتي بيه ، انا يوم ما احتاج اسال هروح اسال شيخ انا علاقتي بربنا كويسه و لا لا ، و كل واحد عارف كويس اوى هو علاقته بربنا عامله ازاى ، محدش يحكم عليا زى ما انا ما بحكمش على حد ، لا كلامك ده مفهوم جدًا و معروف مقصود بيه ايه لو طفل هيفهم ، لعبة بايخه ، ال عايز ياخد فكرة عنى وحشه يترضل وهقوله الف عذر ياخد الفكره دى بيها معنديش مانع ولا مشكله ، منك ولا مش منك مش هتفرق معايا
ال حابب يدخل يحكم على حد يحكم على نفسه الاول ، الا لو كنتِ بقى شيخة متخرجه من الازهر و عندك من الخبره انك تنصحى الشباب الضايع ال زينا ، والله حاجه تضحك فعلا

فيه عدم تركيز من جانب حضرتك فى كلامى ..انت قولت لسه فى اجابه ليك عدم الرضا عن الواقع فكان كلامى مترتب على اساس كلامك + انا مش قولت انه انت مش قريب انا قولت قرب من ربنا زياده وده بحكم كلامك بردو انه مش كل إنسان راضى عن علاقته بربنا طب حل عدم الرضا انه احنا نفضل نقرب زياده وزياده. فين غلطى؟

تمام رديت و معدش عندى ردود تانيه علاقتك بربنا تخصك و علاقتي بيه تخصني

اه الأسباب اللى حضرتك بتتكلم عنها دى من ضمنها بنت بتحبها بس هيا رفضت الحب ده ؟! ولو اه هاقول لحضرتك اسم البنت واسمها مش هتظهره طبعا ولو كانت صح هاقولك انت خسرت ولا كسبت ؟

بنت بحبها و هى رفضت ده ، لا مفيش حد بحبه و مش عايز حد يكون الشعور ده من ناحيته و بلاش كلام مش صح و ملوش لازمه ، محدش يبقى يضايق لما ما ابقاش ارد بعد كده

حضرتك بصيت لسؤالى من وجه تانى خالص انا مش اقصد خااالص انه انت وحش ! كل اللى عاوزه أوصله انه مهما كانت الأسباب عقيمه إلا انه لو فيه رضا من جوانا هنقدر نتخطاها.. قرب من ربنا زياده واعرف انه اكيد عاوزك . انا على ثقه انه لو قربت حياتك هتتغير .

هو ده الحكم ال اقصده انك حكمتي انى مش قريب ن انا مش هجاوب بحاجه نظرًا لان وجهة النظر متكونة و مش من النوع ال بيحب يدافع عن نفسه في حاجه زى دى او عموما بقيت من النوع ده ، شكرًا على النصيحة ، يا ريت محدش يحكم عليا لمجرد انى زعلان او تعبان ، مش هكون اول واحد ولا اخر واحد

Next

Language: English