كل ما بقعد مع ناس غرب رجال أو حتي سيدات اتلعثم في الكلام وانطلق بكلام غريب الأمر الذي يجعلني محل سخرية للبعض ويزيد الموضوع وخصوصا لمجال دراستي أخذ قورصات أو ماشابه أعتقد أنه تخطي الحياء أشعر انه مرض ضربات قلبي تزيد ووجهي يحمر ولا اسيطر علي افعالي تهته في الكلام وكلام لا معني له ما العمل ؟
طالما شككت أنه مرض فراجع طبيب متخصص .
مع العلم كان الاحباب ديما بيحسدونى على مواظبتى والله وحاليا بيعاتبونى بس مش عارف ايه ال بيحصلى .ويقيت بعمل ذنوب كتير جدايمكن صلاة الفجر منذ مرحلة المطارده وتحركى من مكان لمكان خلانى بنام ومبقمش لحد ما تعودت على النوم وترك الصلاه وانا حزين جدا والله .ورغم كده بكمل نوم لو سمعت الاذان فما الحل او النصي
نعمة أنعمها عليك فما رعيتها حق رعايتها فأخذها منك :) وما أُبرئ نفسي.النعم لا تزول إلا بالذنوب فراجع أعمالك وانظر في حالك وحاسب نفسك فمن خف حمله خفت حركته ومن قلت ذنوبه سهل قيامه.ربنا يعينك ويتقبل منك يا أخي ولا تنساني من دعائك.
فقد الاحبه مؤلم ..!
فلقد ابتلينا لنرى أنجزع أم نصبر؟
أم انها الحياه تثاقلت علينا!؟
فلا اجد سبيل للمفر منها ولا اجد سبيل للعيش فيها!
فقدت القلب و الروح فقط عند رؤيه التراب يواري من أحب!
فكيف يطيب العيش بدونهم!؟
يطيب ..لأنه لم يكن بهم بل كان بالله ، وما عرفناهم إلا بالله ، وما رأيناهم إلا في طريقنا لله.يطيب.. إن كنّا نُنفق ما تبقي بعدهم من العمر في سبيل الغاية التي لأجلها رحلوا والتي عليها تعاهدنا مع الله.يطيب إن كان بعد حين في الجنة الملتقي إن شاء الله.
اكرمك الله ، ومن بعد ؟
ماذا عن حال المسلمين اليوم ؟
ماذا سأقول لله عندما اكون بين يديه و قد كنت مدركه لما يحدث فى بلاد المسلمين ؟
يافندم ، حال حار فيه الحكيم ، وطاش فيه اللبيب ...وأنا نصحتك بالمستطاع لما سألتي وبخاصة دورك وبما هو في مقدورك فإن كنتِ تقصدين دوراً عام للأمة فأبواب الخير كثيرة منها الاشتراك في الاعمال الدعوية ، التصدق لكفالة جرحي ومعتقلي هذه الأمة ، الشهادة بالحق في الكلمة والفعل وهكذا
واحد يقال انه بيحبني من 5سنين واستمات علي انه يكلمني وجعل التواصل بينه وبيني اخواته البنات ولما اتقدملي عريس صارحته فقالي انه مش هيتقدملي لانه لسه طالب واخته التي تسبقه لم تخطب بعد وان اخواته رافضين يخطبني بتلك الحجة ! وبعدين رجع عن موقفه وعايز يتقدملي
وللعلم باقيله اقل من شهرين للتخرج
ايه رأيك !
رأيي في ماذا؟! طالما أن موقفه يُهمك وأنك اجتهدتي أن يعرف فأنتِ أكثر ميلاً له ، فإن كان فليتقدم إن كان مناسب وتوكلوا علي الله .وإياكم والمعصية فإنها تمحق البركة وتمنع الرزق ، والزواج رزق.
هل للفتاة أن تصرح بحبها ولو تلميحا ، أم لزم عليها الكتمان !
في زمننا هذا ، أري أن الأوجب كف النفس عن التطلع ،فإن وقعت في هوب فالصبر لها أولي لأننا في زمن قليل قليل فيه من يؤتمن علي مثل هذا التصريح فهذا لا يكون إلا لشاب جمع الدين والحكمة وقليل ما هم .الأنسب أن يكون تلميح عبر وسيط أمين حافظ للسر كتوم.
يعزك ازاي يعني؟استخدام الألفاظ في حضرة الأله العظيم يجب أن تكون مقرونة بالخضوع وبالتذلل وبالمأثور ." ما تقرب عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه......" تأمل هذا الحديث القدسي تجد فيه الطريق لمحبة الله.
لو سمحت انا عايز أقوي جانب اللغه العربيه عندي بحيث ان كتاباتي كلها تبقي بقواعد اللغه
ايه ممكن أتعلمه يقوي عندي هذا الجانب ؟
علوم النحو والصرف ، ثم القراءة المكثفة لكتاب العربية المشهود لهم.
هل رفضنا لمتقدم للزواج لعدم القبول او كونه غير مناسب لنا *عدم وجود اساسيات الل اختارتها ف زوجى * فكون المرء غير كامل ولكن عل الاقل يبق ف توافق فكرى وقبول نفسى .. هل الرفض ف حين ان اهلى موافقين عليه وشايفينه مناسب من حيث المستقبل والاستقرار وما ال ذلك يعد عصيان او كونى عاقه ؟ مش عارفه اعمل ايه ؟
لا تتزوجي إلا من ترتضينه لدينك ودنياكِ ، وسددي وقاربي.
المتصدرون على خطر عظيم.
بس كدة.
:(
وماذا بعد يا استاذنا ؟؟
:) أي أستاذ ياصديقي ؟!
الصدفه اللى عمرك ما هتنساها ؟
كان أخ معتقل وكنت أشتاق إليه جداً وهو من محافظة مختلفة عني وبينما كنت أسير مع أخ ثالث لنا فجال طيف الأخ المعتقل ببالي فأفصحت لأخي الذي يُماشيني عن رغبتي في سماع صوت صاحبنا فأخبرني أنه كان يعرف له رقم من قديم لكنه لم يعد يستعمله فألححت عليه أن يأتيني به وهو يرفض إذ لا يري لذلك جدوي ولكن مع إصراري استجاب وبينما يُخرج التليفون إذ برقم غريب يرن فلما رد عليه وجده الأخ الذي كنت أطلب رقمه :)
السلام عليكم
لو سمحت انا عايزة اعرف ربنا صح عايزة ابدا اتفقه في الدين بغير اري من الناس اللي ماشاء الله عندها ثقافة وبتعرف ربنا وقريبة ليه دايما .. انا بس محتاجة اللي يدلني ويشجعني لو زهقت .
معرفة الخالق تحتاج إلي أداة البصر والبصيرة ، ومنافذ الروح والعقل وليس بأحد منهما منفصل عن الأخر فإنه ضلال من جهة ، فالذي أراد معرفة الله بعقله وحسب إنما أتعب نفسه فيما لا يمكن بلوغه ومن أراد الشعور بالله بصيرة بلا بصر ولا تدبر إيمانه ساذج ولكن من بلغ الإثنين فقد حاز الفضل.أنصحك بعدة كتب للمعرفة السليمة أولها كتاب عقيدة المسلم للشيخ الغزالي.