نهاية سرحانِك تنهيده ولا إبتسامه؟.
سؤال ما انتهيت منه إلَّا وانفلتت تنهيدة منِّي، وما أكثر ما تنهَّدت هذه الأيَّام، لكن للحقِّ كلتاهما، أحارب مرارة أفكاري بحُلوها، وما أعذب الثَّانية وأرقَّها على قلبي، وإن كانت الأولى غالبة.
Liked by:
عابر
كيم آلراشد•مرات فيه ومو فيه