تحدث عن قلبك ولو ستصفه بما ستصفه أو بما ستشبه تحياتي
فُتات أسود نازل من قلب معصور..
❤️ Likes
show all
🔥 Rewards
show all
Latest answers from عبدالرحمـٰن طـه
عبد الرحمن 🖤🎀
لم أكتب تلك القصة بعد!
لم؟
بدت عناصرها جيدة ومتماسكة. بيانو، وشيء مني في بطلها، وإضاءة موزعة باحترافية، ومرسومة بذهني وتحتاج وحسب الكتابة. هذا الشيء مني واضح جدا، وشفاف، وصامت ولديه عدد كبير من الاحتمالات لكل لحظة قادمة، ومن ضمن تخيلاته أشتهى أمرا أو اثنين، فحدث وأن طرقت بابه امرأة تعنفه ثم تمضي مخلفة عطرها وصدى صوتها، والحيرة تربكه.
بدت القصة بديعة، وأخيرا ثمة نص من النثر بدا كأنه سيريح كاتبه من عناء كتابة قصيدته المشتهاة، وأعني تلك التي سيوضع منها أبيات على شاهد قبره.
لكنها لم تكتب بعد..!
تقول الأغنية الآن:
خايف أقول اللي في قلبي، تتقل وتعند ويايا.
ألهذا المشهد تأثير من المسلسل الذي أتابعه الآن؟
لعل هذا الاعتقاد هو السبب؟ أعني سرقة مشهد من عمل مصور، وألتف لأكتبه كأني مني؟ ربما..
لكن مهلا، إن المشهد اكتمل بذهني قبل هلوسات البطل في المسلسل ودخول امرأة عليه أثناء العزف، كما أن العزف على البيانو تخيل قديم عندي، وأمل مستمر.
طيب، هل يجب أن أستمر في البحث عن الموانع المحتملة، أم أكتب القصة وحسب؟!
تقول أغنية أخرى: اللي شبكنا يخلصنا.
آه على العمر يوضع في أيدي الحائر. كيف يصنع وكيف يقول من يشعر بأنه مسؤول عن العالم بكل هذا الوقت الذي يملكه؟
هل على المرء من خطأ إن وضع نفسه المسؤول الأول في أي علاقة؟ وإن أصاب إحداها عطب فوضع نفسه السبب وإن لم يجد فقد فاته شيء ما..!
ثمة لحظة لن يتحمل فيها بطل قصتي أي شيء، لذا لعلني أخاف كتابة هذه القصة.
أخاف على بطلي، وأخاف منه. أخاف على نفسي لو تأثرت به، فأجدني بعد أن كنت أكتبه؛ يرسم هو خطوتي القادمة..!
ياللعجب، يخشى الفاعل أن يصير مفعولا به..!
أميل إلى نمط ثابت في حب الشخصيات، الحقيقي منها أو المخترع. كلهم لديهم نفس الرغبة والفعل والتضحية والقيادة، لكن الغريب ومع اختلاف مشاربهم وأزمانهم، إلا أني لم ألتفت لهذه القناعة عندهم جميعا بلا استثناء، إلا مؤخرا.
قالوا في مواطن رأيتُ فيها وجوب الفعل: ربما علينا ألا نفعل شيء، فأحيانا يكون الصواب هو عدم فعل أي شيء على الإطلاق.
أعترف أن الفكرة صدمتني في البداية، فهذا ليس أنا، وهؤلاء ليسوا من اقتديت بهم وأحببتهم. لكن ما أعجب الأيام..!
إذا، لن أكتب قصتي، وسيظل البطل في قصتي يعزف، وعلى باب مسكنه طرق رقيق.
لم؟
بدت عناصرها جيدة ومتماسكة. بيانو، وشيء مني في بطلها، وإضاءة موزعة باحترافية، ومرسومة بذهني وتحتاج وحسب الكتابة. هذا الشيء مني واضح جدا، وشفاف، وصامت ولديه عدد كبير من الاحتمالات لكل لحظة قادمة، ومن ضمن تخيلاته أشتهى أمرا أو اثنين، فحدث وأن طرقت بابه امرأة تعنفه ثم تمضي مخلفة عطرها وصدى صوتها، والحيرة تربكه.
بدت القصة بديعة، وأخيرا ثمة نص من النثر بدا كأنه سيريح كاتبه من عناء كتابة قصيدته المشتهاة، وأعني تلك التي سيوضع منها أبيات على شاهد قبره.
لكنها لم تكتب بعد..!
تقول الأغنية الآن:
خايف أقول اللي في قلبي، تتقل وتعند ويايا.
ألهذا المشهد تأثير من المسلسل الذي أتابعه الآن؟
لعل هذا الاعتقاد هو السبب؟ أعني سرقة مشهد من عمل مصور، وألتف لأكتبه كأني مني؟ ربما..
لكن مهلا، إن المشهد اكتمل بذهني قبل هلوسات البطل في المسلسل ودخول امرأة عليه أثناء العزف، كما أن العزف على البيانو تخيل قديم عندي، وأمل مستمر.
طيب، هل يجب أن أستمر في البحث عن الموانع المحتملة، أم أكتب القصة وحسب؟!
تقول أغنية أخرى: اللي شبكنا يخلصنا.
آه على العمر يوضع في أيدي الحائر. كيف يصنع وكيف يقول من يشعر بأنه مسؤول عن العالم بكل هذا الوقت الذي يملكه؟
هل على المرء من خطأ إن وضع نفسه المسؤول الأول في أي علاقة؟ وإن أصاب إحداها عطب فوضع نفسه السبب وإن لم يجد فقد فاته شيء ما..!
ثمة لحظة لن يتحمل فيها بطل قصتي أي شيء، لذا لعلني أخاف كتابة هذه القصة.
أخاف على بطلي، وأخاف منه. أخاف على نفسي لو تأثرت به، فأجدني بعد أن كنت أكتبه؛ يرسم هو خطوتي القادمة..!
ياللعجب، يخشى الفاعل أن يصير مفعولا به..!
أميل إلى نمط ثابت في حب الشخصيات، الحقيقي منها أو المخترع. كلهم لديهم نفس الرغبة والفعل والتضحية والقيادة، لكن الغريب ومع اختلاف مشاربهم وأزمانهم، إلا أني لم ألتفت لهذه القناعة عندهم جميعا بلا استثناء، إلا مؤخرا.
قالوا في مواطن رأيتُ فيها وجوب الفعل: ربما علينا ألا نفعل شيء، فأحيانا يكون الصواب هو عدم فعل أي شيء على الإطلاق.
أعترف أن الفكرة صدمتني في البداية، فهذا ليس أنا، وهؤلاء ليسوا من اقتديت بهم وأحببتهم. لكن ما أعجب الأيام..!
إذا، لن أكتب قصتي، وسيظل البطل في قصتي يعزف، وعلى باب مسكنه طرق رقيق.
S🌻p🌻a🌻c🌻e
لم في الظل؟
لأن التفاصيل تقتلني.. أو لعلها فعلت!
لأن تجربة أمر ما هو شيء بغاية المتعة، إلا أن الحواجز والجدران التي أقامتها الأيام طالت واستظللنا بها حتى نسينا النور، وحتى قالت النفس: "ياويح عمرك (بالظل) الطويل رُمي"
ولأني أخيرا وقفت على حقيقة أمري، وموطني، ومنزلي.
لست كما ادعيت مرة في قلبها، ولا أيضا في مطلع قصيدة البردة، لا، ولا أمنية أحد، ولا ببال ناعس طرف.
يقال في المناطق الجبلية أن الصدى هو أنت، لكنك بالخيار، إما تراك مخلدا، أو مجرد وهم.
نعم، دائما هو الاختيار ما يحدد اتجاه المرء. أنت وما تختر لنفسك.
حياتك هي تبعة اختيارات متعددة، وقد لاتدري وأنت تفعل أن الأمر بهذه الخطورة.
وأنا اخترت الظل، أو لعله هو اختارني. أو ربما التقينا بسفح تل حين شروق هو الأخير.
ولأن ما أقوله لايعدو كونه حديث نفس، وثرثرة ضاق بها صدر غافل، فأبى إلا ينشر بعضه، فهل ترى؟!
أليس ما اخترت من قول وهزل هو ماجعلني متهيب الشمس وصعود التل؟
المكث بالظل قد يبدو لعين الرائي فعلا ينطوي على حكمة منتظرة أو بيان يختمر، وقد يبدو للقائم به راحة بعد تعب، ومكث قبل النَصب. لكن لمن قدمه على غيره، حتى على عبرات الندم فهو بيت. مجرد بيت قليلة إنارته، وحسب. وحتى يجد المرء مبررا ما، فيقول لنفسه: نعم الحياة بعيدا عن الضوء وبريق أعين الناس.
لأن التفاصيل تقتلني.. أو لعلها فعلت!
لأن تجربة أمر ما هو شيء بغاية المتعة، إلا أن الحواجز والجدران التي أقامتها الأيام طالت واستظللنا بها حتى نسينا النور، وحتى قالت النفس: "ياويح عمرك (بالظل) الطويل رُمي"
ولأني أخيرا وقفت على حقيقة أمري، وموطني، ومنزلي.
لست كما ادعيت مرة في قلبها، ولا أيضا في مطلع قصيدة البردة، لا، ولا أمنية أحد، ولا ببال ناعس طرف.
يقال في المناطق الجبلية أن الصدى هو أنت، لكنك بالخيار، إما تراك مخلدا، أو مجرد وهم.
نعم، دائما هو الاختيار ما يحدد اتجاه المرء. أنت وما تختر لنفسك.
حياتك هي تبعة اختيارات متعددة، وقد لاتدري وأنت تفعل أن الأمر بهذه الخطورة.
وأنا اخترت الظل، أو لعله هو اختارني. أو ربما التقينا بسفح تل حين شروق هو الأخير.
ولأن ما أقوله لايعدو كونه حديث نفس، وثرثرة ضاق بها صدر غافل، فأبى إلا ينشر بعضه، فهل ترى؟!
أليس ما اخترت من قول وهزل هو ماجعلني متهيب الشمس وصعود التل؟
المكث بالظل قد يبدو لعين الرائي فعلا ينطوي على حكمة منتظرة أو بيان يختمر، وقد يبدو للقائم به راحة بعد تعب، ومكث قبل النَصب. لكن لمن قدمه على غيره، حتى على عبرات الندم فهو بيت. مجرد بيت قليلة إنارته، وحسب. وحتى يجد المرء مبررا ما، فيقول لنفسه: نعم الحياة بعيدا عن الضوء وبريق أعين الناس.
بعد كل هذي الخيبات؛ ما الذي تغيّر فيك؟
توقفت عن الجدال والنقاشات والتبرير.. وفضلت الصمت والمراقبة من بعيد !
ْ
- هو الإنسان محتاج ايه عشان يعيش..
لقمة عيش .. وقرش حشيش
= بس دا يعتبر نفي لأي تقدم
- ماهو حضرتك عليك بقي تختار ..
عايز التقدم ولا راحة البال
بانسبلنا احنا اخترنا راحة البال
وسبنالك التقدم خليه يسليك
= وايه هي راحة البال ؟
- الي انتة بدور عاليه
مشهد من فيلم | شحاتين و نبلاء ❤️
لقمة عيش .. وقرش حشيش
= بس دا يعتبر نفي لأي تقدم
- ماهو حضرتك عليك بقي تختار ..
عايز التقدم ولا راحة البال
بانسبلنا احنا اخترنا راحة البال
وسبنالك التقدم خليه يسليك
= وايه هي راحة البال ؟
- الي انتة بدور عاليه
مشهد من فيلم | شحاتين و نبلاء ❤️
'
"من الطبيعي أنك تنسى المعلومات اللي قرأتها في كتاب، من الطبيعي جدا، أساسًا مش ده الهدف من القراءة، الهدف هوا إدراك المعنى اللي عاوز الكاتب يقوله، والمعنى ده بيتشرب زي كوباية المية الساقعة في يوم حر كده، بيتفهم أقصد وبعد كده بتدمج المعنى ده في أفكارك، فلو بتتكلم عن الكون مثلا، الفكرة مش أنك تحفظ أسماء النجوم والمسافات بينك وبين المجرات، ولكن أنك تدرك عن مدى اتساع هذه الحديقة الكونية البديعة مقارنة بكوكبك الصغير .. وهكذا.
أما عن حفظ المعلومات والأسماء والتواريخ فده بيحصل، بس كمحصلة لقراءات متتالية في نفس الموضوع، بحيث يبقى اسم أو اصطلاح زي "نصف قطر شوارتزشيلد" أو "حد شاندراسيخار" أو "الوضعية المنطقية" أو "التجريبية الجديدة" طبيعي وبيجري على لسانك بعد ما تشوفه أكتر من مرة وفي اكتر من موضوع ومكان أو وأنت بتتناقش مع حد، دخولك لقراءات أكتر في نفس الموضوع بتخلي التذكر أمر بديهي.
فمتقلقش من الناحية دي، الهدف الرئيسي هو إدراك المعنى اللي الكاتب عاوز يقوله، أو فهم الية عمل الشيء اللي بتقرا عنه، كان نجم ملقى به في باطن الكون، أو دماغ فيلسوف ممتع، أو فقط السبب الغريب اللي خللى التيوليب يعمل فقاعة اقتصادية من كم قرن بحيث كان تمن الزهرة الواحدة يساوي تمن منزل كامل! محاولة الحفظ هنا أو التذكر هتعطل العملية دي .. اهدأ واقرأ"
أما عن حفظ المعلومات والأسماء والتواريخ فده بيحصل، بس كمحصلة لقراءات متتالية في نفس الموضوع، بحيث يبقى اسم أو اصطلاح زي "نصف قطر شوارتزشيلد" أو "حد شاندراسيخار" أو "الوضعية المنطقية" أو "التجريبية الجديدة" طبيعي وبيجري على لسانك بعد ما تشوفه أكتر من مرة وفي اكتر من موضوع ومكان أو وأنت بتتناقش مع حد، دخولك لقراءات أكتر في نفس الموضوع بتخلي التذكر أمر بديهي.
فمتقلقش من الناحية دي، الهدف الرئيسي هو إدراك المعنى اللي الكاتب عاوز يقوله، أو فهم الية عمل الشيء اللي بتقرا عنه، كان نجم ملقى به في باطن الكون، أو دماغ فيلسوف ممتع، أو فقط السبب الغريب اللي خللى التيوليب يعمل فقاعة اقتصادية من كم قرن بحيث كان تمن الزهرة الواحدة يساوي تمن منزل كامل! محاولة الحفظ هنا أو التذكر هتعطل العملية دي .. اهدأ واقرأ"
الحاله:
آخر خمسة وتلاتين جنيه في جيبي لحد آخر الشهر.. !!
+ 5 💬 messages
read all
💭
فكرة أنك تكون في الشغل وقاعد شايف كل زمايلك مسحولين شغل وتحضير وطلوع ونزول وأنت قاعد بتشرب القهوة وقاعد رجل على رجل لأنك القديم والخبرة إحساس طول عمري كان نفسي أوصل له أوي 😂😂
الخُلاصة؛
المقارنات بين الناس سخيفة، وليست طريقة مناسبة للحكم عليهم أو على ما ينتجون، بل على العكس هي ظالمة ومضللة بشكل كبير.
لذا فالمقارتة الحالية بين عمل لماركيز ونجيب محفوظ لا تعنيني، ولا أهتم لها.
المثال توضيحي فقط، والنقطة التي أثارها هي الأهم عندي. مذهبي أنه لا يقارن أحد بأحد مطلقا. إنما لكل طائر مشربه، وقدرته، وبيئته، ومزاجه.
لذا فالمقارتة الحالية بين عمل لماركيز ونجيب محفوظ لا تعنيني، ولا أهتم لها.
المثال توضيحي فقط، والنقطة التي أثارها هي الأهم عندي. مذهبي أنه لا يقارن أحد بأحد مطلقا. إنما لكل طائر مشربه، وقدرته، وبيئته، ومزاجه.
+ 5 💬 messages
read all
- ما الذي أدهشك مؤخرًا؟'
محير أمركم ومضحك ومخجل فزعكم.. ألستم من تترددون على سرادق العزاء وترددون عبارتكم المأثورة الموت حق ؟
وأنتم من ترتادون المقابر وتتمتمون في خشوع تعويذتكم أنتم السابقون ونحن اللاحقون..
أي إيمان! وأي زهد! وأي شوق للقاء الله!
ألستم أنفسكم من تسارعون بدفن موتاكم ؟وأنتم أيضاً من تلقون عليهم حفنة تراب لأن بناء المقابر لا يجوز.. ألستم من يقطعون شرايينهم لأن الحياة لا تطاق وأن الموت أرحم ؟
لما الفزع إذا طالما أنكم مؤمنون، زاهدون، يائسون، شجعان..؟!
وأنتم من ترتادون المقابر وتتمتمون في خشوع تعويذتكم أنتم السابقون ونحن اللاحقون..
أي إيمان! وأي زهد! وأي شوق للقاء الله!
ألستم أنفسكم من تسارعون بدفن موتاكم ؟وأنتم أيضاً من تلقون عليهم حفنة تراب لأن بناء المقابر لا يجوز.. ألستم من يقطعون شرايينهم لأن الحياة لا تطاق وأن الموت أرحم ؟
لما الفزع إذا طالما أنكم مؤمنون، زاهدون، يائسون، شجعان..؟!
-
مرة زمان لما كنت شغال في المكتبة كنت قاعد بقرأ رواية قلب الليل لنجيب محفوظ، ودخل عليا واحد المفروض أنه جاي عاوز يشتري كتب أو مصاحف.. الراجل دا لما شاف الرواية قالي دا ملحد وبلا بلا وازي واحد شغال في مكتبة إسلامية يقرأ الكافر دا !
وفي موقف تاني في نفس الفترة كان شعري كبير أوي -كانيش- وكنت داخل اتوضى وأصلي العصر وأنا بتوضى واحد من أياهم برضه قالي يا أخي شعرك دا مخالفة شرعية الأفضل أنك تهذبه !
موقف تالت برضه ودا كان في أيام الدراسة في الكلية والمرة دي مع واحد في دفعتي، كنا بناخد مادة اسمها الأدب الصوفي، فبندرس شعراء الصوفية، وأنا الفترة دي كنت متيم بالشعر الصوفي.. فكنت في نقاش مع صديقي عن شخصية الحلاج والجدل اللي حواليه، فجأة تدخل الشخص دا وقال جملة واحدة بس ( الحلاج وابن عربي والتبريزي وكل من هو على نهجهم كافر) وخد بعضه ومشي !
حتى هنا على الآسك بيجيلي رسائل كتير من نوعية دا حرام وأنت هناخد ذنوب عليها، ودي معصية فتوب عنها..
وآخرهم لسة من شوية بعت لحد قولت له شكرا على حاجة كدا وعملت الاموچي دا 🙏 فرده عليا (متعملش الاموجي دا عشان الهنود بيستخدموه في صلاتهم المزعومة) .
أنا في كل المواقف دي بكبر دماغي لأني مليش خلق للنقاش في الكلام السخيف دا.. ونفسي أوي الناس تخرس ومحدش يُبدي رأيه أو يعرض نصيحتة على حد يعرفه أو ميعرفهوش إلا لما يقوله الأول أنه عاوز يقدم نصيحة أو يقول رأي، ولو سمحلك يبقى عيش معاه لو مسمحلكش يبقى تخرس.. بسيطة !
وفي موقف تاني في نفس الفترة كان شعري كبير أوي -كانيش- وكنت داخل اتوضى وأصلي العصر وأنا بتوضى واحد من أياهم برضه قالي يا أخي شعرك دا مخالفة شرعية الأفضل أنك تهذبه !
موقف تالت برضه ودا كان في أيام الدراسة في الكلية والمرة دي مع واحد في دفعتي، كنا بناخد مادة اسمها الأدب الصوفي، فبندرس شعراء الصوفية، وأنا الفترة دي كنت متيم بالشعر الصوفي.. فكنت في نقاش مع صديقي عن شخصية الحلاج والجدل اللي حواليه، فجأة تدخل الشخص دا وقال جملة واحدة بس ( الحلاج وابن عربي والتبريزي وكل من هو على نهجهم كافر) وخد بعضه ومشي !
حتى هنا على الآسك بيجيلي رسائل كتير من نوعية دا حرام وأنت هناخد ذنوب عليها، ودي معصية فتوب عنها..
وآخرهم لسة من شوية بعت لحد قولت له شكرا على حاجة كدا وعملت الاموچي دا 🙏 فرده عليا (متعملش الاموجي دا عشان الهنود بيستخدموه في صلاتهم المزعومة) .
أنا في كل المواقف دي بكبر دماغي لأني مليش خلق للنقاش في الكلام السخيف دا.. ونفسي أوي الناس تخرس ومحدش يُبدي رأيه أو يعرض نصيحتة على حد يعرفه أو ميعرفهوش إلا لما يقوله الأول أنه عاوز يقدم نصيحة أو يقول رأي، ولو سمحلك يبقى عيش معاه لو مسمحلكش يبقى تخرس.. بسيطة !