دخلت زوجته عليه فجأة ، وقالت له من تكلم ؟ فقال لها مترددا: أكلم زوجتي الثانية التي تزوجتها منذ سنين سرا. فدمعت عيناها واحتضنته ثم قالت له: لا تقلق بإذن الله سنكون أنا وهي اختين حبيبتين .. تعال معي إلى الغرفة حتى لا يسمعنا أبناؤنا !!! تكملة القصة على الرابط التالي : http://i.imgur.com/QN946.gif
لو كنت أنام وعيوني .. حيل مرتاحه ؟....... ما كان ( نوم العوافي ) ، بك .. تعزّينيالنوم لـ الناس تعريفه هو : الراحه....... ولاّ إنت تعريفك : أكثر شخص مشقيني !
واحمرت خجلا رغم انه امتدح جمالها بطريقه تقليديه جداً وسبق ان سمعتها من كل الافواه وفي كل القصايد حين رفعت راسها الى السماء وهي تساله : حنا نص الشهر وين القمر ؟ و[ استحت ] حين اخذت يديه يدها وهو يقول : تواضع لنا الليله ونزل برودكاست منوع احلى برودكاست منوع
“?لا يعرفون مرارة الموقف حينما يكون الالم صامتاً ولا نستطيع البوح به ! ولم يجربوا " حسرة السكوت " عند الجروح العابره , لم نخطئ بحقهم ابداً .. كُل مافي الامر ان نوايانا تختلف نعطي ( ليسعدوا ) ..</3