In the past, I used to think while swimming in the sea. But now I’ll go to have a shower
بعرف و عمبكتب .... ياريت الكل يكتب أو عالأقل الناس الملهمة اللي لازم يكتبوا
ملهِم الله يوفقه و ييسرله.
و بالحديث عن الإلهام. أعتقد أن اختباري كان أسهل ، لم أمر بتلك الكآبة الطويلة و ليس ثأري عند "قطار" و كل آلامي تقريبا أحتسبها. و لا أنوي الرقص في الشارع أو تسلق الجبال...
لكنني حاولت أن أكتب شيئا ملهما ....
أتعرف أخي السائل؟ قد لا نحتاج لإلهام يحببنا في الحياة . فلولا حبها لما وصلنا إلا هنا .. نحتاج لإلهام يحببنا بما يجب أن نؤثر فيها ...
مشاركها على الفيس من أمس...
أصواتهم رح تعلق بالحجر و التراب ، ورح يحن لهم.
الله يردهم لبيوتهم و أرضهم بكرامتهم و ينشدوا أناشيد نصر و فرح.
و عقبال ما نرجع نحن كمان و ننشد بكل مكان اهتزّ و مارح يثبت ...
الرهيب
قدمي نفسها ما أرتديها 😂
و هل يوجد في الأصل فتاة كتلك ؟
في اللحظة التي ترى فيها فتاة مثالية و لا تجد فيها عيبا فاعلم أن الحب قد أعماك. و الحب الأعمى مستقبله مسخّم فدير بالك أخي السائل.
كثيرة تلك الأيام ....
في أحد أيام عيد الأضحى ، ربما كان ذلك في عام 2013 ، كانت الأمور بخير ، و كان مقر "هيئة الشباب المسلم" بخير حال ، لكن حال الكهرباء لم تكن كذلك ! .
كنا مؤتمنين بالكثير من اللحوم لأنه العيد ، و لآن في الصاخور كهرباء ، و لآن "رامي" كان من أهل الجود و الكرم ، فقد أخذنا بعض اللحوم إلى براد منزل أهله هناك ، في المساء ذهبنا لأكل البوظة الباردة لنشعر ولو قليلا بجو العيد. كان معنا يمان و أنس و راجي ، و أبو سوسو ، أبو القاسم أيضا ! ، هل كان منا الغزاوي ؟ من أيضا ؟؟ نسيت !!! لا أذكر ! ، لكن شعرت أن العالم كله يأكل معي من محل البوظة الذي قُصف الآن ...
كانت قدمي تؤلمني لأن باب شاحنة الإغاثة سقط على أصبع رجلي الكبير فقسمه نصفين و صنع جرحا عميقا تحته ، صرخت من الألم عندما نظرت لقدمي التي بدأت تغرق في دماء أصبعي التي تنزف من داخل "الشحاطة" إلى خارجها ، توقعت أنها قطعت ، لعل لهفة أبو القاسم علي هي ما صبّرني ، أتذكر تلك الممرضة في ذلك المشفى الميداني الذي لم أعلم بوجوده قربنا من قبل ، سعدت أن أصبعي لم يقطع ! لكني ذقت ألم المطهر. و عدنا ...
في المساء كان علي الاستعداد ، لأنني سأسافر في الصباح الباكر لرؤية أهلي! ، أحضرنا اللحوم و وضعناها في الثلاجة ، ساعدني يمان على توضيب حقائبي و حتى على شراء الأغراض من الشعار ، و ذهبت مع أنس و راجي إلى الصيدلية ، قاد أنس السيارة كأسوأ ما يمكن ، و حمى الله أرصفة نجت من القصف لكنها كادت ألا تنجو من الدهس ! اشترينا القطن و الشاش ، و أخبرني راجي ألا أقلق أبدا ، هو طبيب سيجعل الجرح جاهزا للسفر ، وضع عليه القطن ثم الشاش ، و شعرت بالاطمئنان. نمت ليلة هادئة ...
و دعتهم و خرجت ، ودّعت الأرض المقدسة ، و صعدت مع سائق شاحنة الإغاثة ليوصلني لأقرب "سرفيس" مسافر إلى الحدود ، حيث أخذ الأخ المرابط على الحدود كيسا من الجبن لأنه "لا يلزمني" رغم أني حملته كل تلك المسافة ... خرجت من الأرض المقدسة و تنتهي الحكاية هنا ، فلا شيء يحدث خارجها يستحق الذكر أو التذكّر، إلا قطنة راجي المشبعة بالدماء التي جعلت عيون الطبيب في المشفى تدمع ! أهكذا يعالج جرحاكم في في سوريا ؟! .
اليوم رامي شهيد ، و كل من ذكر في الحكاية مفرق هنا و هناك ، و مقر هئية الشباب المسلم الذي أشبع الفقراء في حلب يجوع كرامة اليوم ، أما جرح أصبع رجلي الذي بقي علامة لا تزول ، فلا أدري أين هو الآن ، ربما قد زال آخيرا وحده الشبع لا يقتنع بذلك .....
مرت أجمل أيام حياتنا و أسأل الله أن تعود ...View more
كثر جدا ...
و من بينهم هؤلاء
أفعل ذلك نعم ، لكن الأمر لا يتعلق بسرعته إنما بالتأكد من أنه تلقى الأمر ؛ لأن الضغطة الأولى لا تصل دائما. و هي متعمدة لئلا يتحرك المصعد عن أي ضغطة غير مؤكدة.
نسمي هذه الظاهرة بال debouncing. و حتى تفهمها أكثر أخي السائل هي تشبه ال"نق" على من لا تثق بسمعه أو اهتمامه.
و يمكن حلها كهربائيا بتوصيل مكثف يشحن و يفرغ ، أي ينق تلقائيا .