@AleppoForce

Aleppo Force

ثانوية ابن حيان ، ماذا تمثل بالنسبة لك ؟ ومن هو الشخص العالق بذهنك ممن ارتبط اسمه بتذكرك لابن حيان ؟

تمثل لي أولى مراحل النضج الحقيقي في الحياة، و أولى أيام العمل و البدء بالعطاء اليسير .
تمثل لي عائلة من أخوة و آباء ، عشت معهم أجمل الأيام و التجارب المجنونة أحيانا .
هنالك وضعنا معا حجر الأساس و اليوم تحول تلك الحجارة لمبانٍ مختلفة في المكان و الارتفاع و الاتجاه .
لا أنسى المواقف و المشاريع و كل واحد منها ارتبط بأخ أستاذ ، حتى زملائي كانوا أساتذة أتعلم منهم .
تلك المدرسة التي تمثل لي بيت سعادة مفتوحا دائما لأعود له بذاكرتي فأضحك كثيرا و أسعد أكثر ، أو قد تهزمني دمعة حنين لتلك الأيام .
كل أستاذ علمني حرفا ، كل أخ ، بل كل ضيف ، كل يوم و كل حصة و كل لحظة ، و كل معلومة نهلتها من ذلك المعين .
تلك كلها مرتبطة في ذاكرتي بتلك المدرسة العجوز التي لازالت تخرج الأجيال .
اشتاقهم جميعا و لعل اللقاء إن لم يكن في الدنيا يكون في الفردوس إن شاء الله .
❤️ Likes
show all

Latest answers from Aleppo Force

Where do you go when you have to think about something important alone?

In the past, I used to think while swimming in the sea. But now I’ll go to have a shower

طبعا .كان بدي ألفت نظرك لهي " قفزتْ إلى عينّي صفحة على أنستغرام لشابٍ مبتور الطرف مثلي آمن بنفسه أكثر من أي شيءولم يجعل شيء يُثنيه عن تحقيق حلمه حتى عكازاته التي يستنذ إليها أخذ يرسم عليها لتبدو رائعة ومُلهمة"لما نلهم غيرنا بدون ما ننتبه اكتر واهم شي ممكن نقدمه بهالحياة.لهيك اكتب! فيك ماتظهر الحكي

بعرف و عمبكتب .... ياريت الكل يكتب أو عالأقل الناس الملهمة اللي لازم يكتبوا

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=987000984814588&id=100005140862490

ملهِم الله يوفقه و ييسرله.
و بالحديث عن الإلهام. أعتقد أن اختباري كان أسهل ، لم أمر بتلك الكآبة الطويلة و ليس ثأري عند "قطار" و كل آلامي تقريبا أحتسبها. و لا أنوي الرقص في الشارع أو تسلق الجبال...
لكنني حاولت أن أكتب شيئا ملهما ....
أتعرف أخي السائل؟ قد لا نحتاج لإلهام يحببنا في الحياة . فلولا حبها لما وصلنا إلا هنا .. نحتاج لإلهام يحببنا بما يجب أن نؤثر فيها ...

هل ترتدي شيئاً في قدميك أثناء وجودك في منزلك؟

قدمي نفسها ما أرتديها 😂

هل يوجد في حياتك فتاة مثالية

و هل يوجد في الأصل فتاة كتلك ؟
في اللحظة التي ترى فيها فتاة مثالية و لا تجد فيها عيبا فاعلم أن الحب قد أعماك. و الحب الأعمى مستقبله مسخّم فدير بالك أخي السائل.

احكِ عن يوم لا تنساه

كثيرة تلك الأيام ....
في أحد أيام عيد الأضحى ، ربما كان ذلك في عام 2013 ، كانت الأمور بخير ، و كان مقر "هيئة الشباب المسلم" بخير حال ، لكن حال الكهرباء لم تكن كذلك ! .
كنا مؤتمنين بالكثير من اللحوم لأنه العيد ، و لآن في الصاخور كهرباء ، و لآن "رامي" كان من أهل الجود و الكرم ، فقد أخذنا بعض اللحوم إلى براد منزل أهله هناك ، في المساء ذهبنا لأكل البوظة الباردة لنشعر ولو قليلا بجو العيد. كان معنا يمان و أنس و راجي ، و أبو سوسو ، أبو القاسم أيضا ! ، هل كان منا الغزاوي ؟ من أيضا ؟؟ نسيت !!! لا أذكر ! ، لكن شعرت أن العالم كله يأكل معي من محل البوظة الذي قُصف الآن ...
كانت قدمي تؤلمني لأن باب شاحنة الإغاثة سقط على أصبع رجلي الكبير فقسمه نصفين و صنع جرحا عميقا تحته ، صرخت من الألم عندما نظرت لقدمي التي بدأت تغرق في دماء أصبعي التي تنزف من داخل "الشحاطة" إلى خارجها ، توقعت أنها قطعت ، لعل لهفة أبو القاسم علي هي ما صبّرني ، أتذكر تلك الممرضة في ذلك المشفى الميداني الذي لم أعلم بوجوده قربنا من قبل ، سعدت أن أصبعي لم يقطع ! لكني ذقت ألم المطهر. و عدنا ...
في المساء كان علي الاستعداد ، لأنني سأسافر في الصباح الباكر لرؤية أهلي! ، أحضرنا اللحوم و وضعناها في الثلاجة ، ساعدني يمان على توضيب حقائبي و حتى على شراء الأغراض من الشعار ، و ذهبت مع أنس و راجي إلى الصيدلية ، قاد أنس السيارة كأسوأ ما يمكن ، و حمى الله أرصفة نجت من القصف لكنها كادت ألا تنجو من الدهس ! اشترينا القطن و الشاش ، و أخبرني راجي ألا أقلق أبدا ، هو طبيب سيجعل الجرح جاهزا للسفر ، وضع عليه القطن ثم الشاش ، و شعرت بالاطمئنان. نمت ليلة هادئة ...
و دعتهم و خرجت ، ودّعت الأرض المقدسة ، و صعدت مع سائق شاحنة الإغاثة ليوصلني لأقرب "سرفيس" مسافر إلى الحدود ، حيث أخذ الأخ المرابط على الحدود كيسا من الجبن لأنه "لا يلزمني" رغم أني حملته كل تلك المسافة ... خرجت من الأرض المقدسة و تنتهي الحكاية هنا ، فلا شيء يحدث خارجها يستحق الذكر أو التذكّر، إلا قطنة راجي المشبعة بالدماء التي جعلت عيون الطبيب في المشفى تدمع ! أهكذا يعالج جرحاكم في في سوريا ؟! .
اليوم رامي شهيد ، و كل من ذكر في الحكاية مفرق هنا و هناك ، و مقر هئية الشباب المسلم الذي أشبع الفقراء في حلب يجوع كرامة اليوم ، أما جرح أصبع رجلي الذي بقي علامة لا تزول ، فلا أدري أين هو الآن ، ربما قد زال آخيرا وحده الشبع لا يقتنع بذلك .....
مرت أجمل أيام حياتنا و أسأل الله أن تعود ...

View more

هل تضغط زر طلب المصعد أكثر من مرة؟ وهل تعتقد فعلاً أن ذلك سيجعل المصعد يصل أسرع؟

أفعل ذلك نعم ، لكن الأمر لا يتعلق بسرعته إنما بالتأكد من أنه تلقى الأمر ؛ لأن الضغطة الأولى لا تصل دائما. و هي متعمدة لئلا يتحرك المصعد عن أي ضغطة غير مؤكدة.
نسمي هذه الظاهرة بال debouncing. و حتى تفهمها أكثر أخي السائل هي تشبه ال"نق" على من لا تثق بسمعه أو اهتمامه.
و يمكن حلها كهربائيا بتوصيل مكثف يشحن و يفرغ ، أي ينق تلقائيا .

Language: English