طبعا .كان بدي ألفت نظرك لهي " قفزتْ إلى عينّي صفحة على أنستغرام لشابٍ مبتور الطرف مثلي آمن بنفسه أكثر من أي شيءولم يجعل شيء يُثنيه عن تحقيق حلمه حتى عكازاته التي يستنذ إليها أخذ يرسم عليها لتبدو رائعة ومُلهمة"لما نلهم غيرنا بدون ما ننتبه اكتر واهم شي ممكن نقدمه بهالحياة.لهيك اكتب!
فيك ماتظهر الحكي
بعرف و عمبكتب .... ياريت الكل يكتب أو عالأقل الناس الملهمة اللي لازم يكتبوا
ملهِم الله يوفقه و ييسرله. و بالحديث عن الإلهام. أعتقد أن اختباري كان أسهل ، لم أمر بتلك الكآبة الطويلة و ليس ثأري عند "قطار" و كل آلامي تقريبا أحتسبها. و لا أنوي الرقص في الشارع أو تسلق الجبال... لكنني حاولت أن أكتب شيئا ملهما ....أتعرف أخي السائل؟ قد لا نحتاج لإلهام يحببنا في الحياة . فلولا حبها لما وصلنا إلا هنا .. نحتاج لإلهام يحببنا بما يجب أن نؤثر فيها ...
مشاركها على الفيس من أمس... أصواتهم رح تعلق بالحجر و التراب ، ورح يحن لهم. الله يردهم لبيوتهم و أرضهم بكرامتهم و ينشدوا أناشيد نصر و فرح. و عقبال ما نرجع نحن كمان و ننشد بكل مكان اهتزّ و مارح يثبت ...
ماذا كان أول طراز هاتف جوال/محمول امتلكته؟
الرهيب
هل ترتدي شيئاً في قدميك أثناء وجودك في منزلك؟
قدمي نفسها ما أرتديها 😂
هل يوجد في حياتك فتاة مثالية
و هل يوجد في الأصل فتاة كتلك ؟ في اللحظة التي ترى فيها فتاة مثالية و لا تجد فيها عيبا فاعلم أن الحب قد أعماك. و الحب الأعمى مستقبله مسخّم فدير بالك أخي السائل.
احكِ عن يوم لا تنساه
كثيرة تلك الأيام .... في أحد أيام عيد الأضحى ، ربما كان ذلك في عام 2013 ، كانت الأمور بخير ، و كان مقر "هيئة الشباب المسلم" بخير حال ، لكن حال الكهرباء لم تكن كذلك ! . كنا مؤتمنين بالكثير من اللحوم لأنه العيد ، و لآن في الصاخور كهرباء ، و لآن "رامي" كان من أهل الجود و الكرم ، فقد أخذنا بعض اللحوم إلى براد منزل أهله هناك ، في المساء ذهبنا لأكل البوظة الباردة لنشعر ولو قليلا بجو العيد. كان معنا يمان و أنس و راجي ، و أبو سوسو ، أبو القاسم أيضا ! ، هل كان منا الغزاوي ؟ من أيضا ؟؟ نسيت !!! لا أذكر ! ، لكن شعرت أن العالم كله يأكل معي من محل البوظة الذي قُصف الآن ...كانت قدمي تؤلمني لأن باب شاحنة الإغاثة سقط على أصبع رجلي الكبير فقسمه نصفين و صنع جرحا عميقا تحته ، صرخت من الألم عندما نظرت لقدمي التي بدأت تغرق في دماء أصبعي التي تنزف من داخل "الشحاطة" إلى خارجها ، توقعت أنها قطعت ، لعل لهفة أبو القاسم علي هي ما صبّرني ، أتذكر تلك الممرضة في ذلك المشفى الميداني الذي لم أعلم بوجوده قربنا من قبل ، سعدت أن أصبعي لم يقطع ! لكني ذقت ألم المطهر. و عدنا ...في المساء كان علي الاستعداد ، لأنني سأسافر في الصباح الباكر لرؤية أهلي! ، أحضرنا اللحوم و وضعناها في الثلاجة ، ساعدني يمان على توضيب حقائبي و حتى على شراء الأغراض من الشعار ، و ذهبت مع أنس و راجي إلى الصيدلية ، قاد أنس السيارة كأسوأ ما يمكن ، و حمى الله أرصفة نجت من القصف لكنها كادت ألا تنجو من الدهس ! اشترينا القطن و الشاش ، و أخبرني راجي ألا أقلق أبدا ، هو طبيب سيجعل الجرح جاهزا للسفر ، وضع عليه القطن ثم الشاش ، و شعرت بالاطمئنان. نمت ليلة هادئة ... و دعتهم و خرجت ، ودّعت الأرض المقدسة ، و صعدت مع سائق شاحنة الإغاثة ليوصلني لأقرب "سرفيس" مسافر إلى الحدود ، حيث أخذ الأخ المرابط على الحدود كيسا من الجبن لأنه "لا يلزمني" رغم أني حملته كل تلك المسافة ... خرجت من الأرض المقدسة و تنتهي الحكاية هنا ، فلا شيء يحدث خارجها يستحق الذكر أو التذكّر، إلا قطنة راجي المشبعة بالدماء التي جعلت عيون الطبيب في المشفى تدمع ! أهكذا يعالج جرحاكم في في سوريا ؟! .اليوم رامي شهيد ، و كل من ذكر في الحكاية مفرق هنا و هناك ، و مقر هئية الشباب المسلم الذي أشبع الفقراء في حلب يجوع كرامة اليوم ، أما جرح أصبع رجلي الذي بقي علامة لا تزول ، فلا أدري أين هو الآن ، ربما قد زال آخيرا وحده الشبع لا يقتنع بذلك ..... مرت أجمل أيام حياتنا و أسأل الله أن تعود ...
هل تضغط زر طلب المصعد أكثر من مرة؟ وهل تعتقد فعلاً أن ذلك سيجعل المصعد يصل أسرع؟
أفعل ذلك نعم ، لكن الأمر لا يتعلق بسرعته إنما بالتأكد من أنه تلقى الأمر ؛ لأن الضغطة الأولى لا تصل دائما. و هي متعمدة لئلا يتحرك المصعد عن أي ضغطة غير مؤكدة. نسمي هذه الظاهرة بال debouncing. و حتى تفهمها أكثر أخي السائل هي تشبه ال"نق" على من لا تثق بسمعه أو اهتمامه. و يمكن حلها كهربائيا بتوصيل مكثف يشحن و يفرغ ، أي ينق تلقائيا .
شيء تفتقده ؟
كثير ... لكن لعل أكثر ما أحتاجه منهم هو البكاء من شدة الفرح.
ليه هيك صورك المميزة كلن فيها عمشة
دخلت عبروفايلك فكرت حالي مخربط وداخل على بروفايلو 😂😂😂
هو مستلم رئيس نادي المعجبين :3
بتتذكر i'm 87 :)
آيتي سيفن B|
بصدق . هل تشعر أنك متناقض مع نفسك؟
من يرى العصفور يغرّد في قفص سيشعر بتناقضه مع نفسه ، و من يرى القمر يختلس الظهور أحيانا في الصباح يظنه تائها عن نفسه ، الحصان المحبوس في الاسطبل ليس كالحر في البرية ، مشرط الجرّاح في يد النجّار يحكي تناقضا و فراء الدب القطبي إن كان في غير القارة المتجمدّة سيبدو متناقضا مع كيانه . و الطير الذي قدّر عليه أن يعيش مقطوع الجناح يسير في الأرض دون أن يطير سيبدو بالتأكيد متناقضا معها و مع نفسه.
كفتاة ملتزمة توصف دائما بأنها من غير عصر لاتشبه بنات هذا الجيل بسطحيتهم.. تصادف في الحياة شباب ملتزم يريد الارتباط بفتاة ملتزمة فيرتبط بفتاة /سبور/ ثم يجعلها ترتدي ملابس ساترة مما يسبب حالات إحباط لديها ! في أيامنا هذه اين نجد العقل الواعي الذي يعرف قيمة هكذا فتاة ولاينظر إليها انها "موضة قديمة" ؟!
"العاقل" لا يرتبط بفتاة على أساس موضتها أو لباسها ، الالتزام فكرة و إيمان و قناعة في أي شخص و تنعكس بالضرورة على تصرفاته و لباسه و كل جوانب حياته. "فاظفر بذات الدين" و نفس الكلام على البنت "من ترضون دينه و خلقه" ، ما قال لباسه لا بحالة الشاب ولا الفتاة لآن اللباس هو انعكاس إما للقناعة أو للاستسلام للمجتمع. و اختار بنت "سبور" ثم جعلها ترتدي الحجاب فهذا يدل على أنه لم يخترها لأنها "سبور" ، إنما كانت لديه أسباب أخرى. الزواج قرار مصيري ، يرتبط بالكثير من العوامل و لا يمكن أن تختصر هذه العوامل على اللباس بأي حال. لكن بالتأكيد فالصواب في هذه المسألة هي ما أوصى به الرسول من الظفر بذات الدين و ذات الدين سيدفعها دينها و أخلاقها للالتزام بالحجاب برأيي حتى لو كان المجتمع المحيط بها رافضا لهذه الفكرة. و بالتأكيد ليست كل ملتزمة باللباس ملتزمة بالدين قد تكون ملتزمة بالمجتمع كما ذكرت آنفا.
و لو تكلمنا عن هذا "الإحباط" ، فالشاب الذي يعتبر الفتاة الملتزمة و المحتشمة "موضة قديمة"هو شاب سطحي جدا لا يقدر قيمة المرأة أصلا و يستحق الحزن . بالنهاية ، فالحلال في هذه الأيام صعب و هذا خلق العديد من المشاكل التي لا تنتهي و ليست المشكلة بالوعي فقط ! ، ولكل قسمة كتبها الله له .اللهم ارزق أبناءنا أزواج صالحين و بناتنا زوجات صالحات
عبد الباسط الولد الذي شاهده الجميع مصابا مثلك و يقول شيلني يا بابا . لو شفته ماذا ستقول له ؟
وزنك قليل ، و عمرك صغير ، رح يشيلوك أول ، و بعدها رح يقوموك ، و بعدها قدامك حياة طويلة تمشيها ، و لازم تمشيها أحسن من غيرك ، لآن لو بعد اليوم ما كان عندك قضية تعيش مشانها ، معناها ما وصلتك الرسالة...
لسوريا ميزة خاصة ؟ و لا بس لأنو صار ثورة اعتربوها شي كبير ؟....
رح أخلي أخوة لبنايين يجاوبك بأغنية قالوها قبل الثورة ، قالوها بحمص ! أخوة لبنانيين عرفوا سوريا أكتر من كتير سوريين (وما الغريب في أن يعرف ابنُ الشام ابنَ الشام ولو كانوا من مدن مختلفة) ، عرفوها قبل الثورة ، بينما كتار ما عرفوا عظمتها حتى بعد الثورة ! ============== لو شفت الشمس بترسم صفحات سهولها الخضرة و نجوم اليل بتحكي امجاد و قصة ((((ثورة)))) رح تسمع قلب الوادي يغني و باحلى نبرة هيدي هي سوريا هيدي هي سورياو بتعرف ريحة ارضها سهوها تلالها و جبالها وبتحمل الوطن بقلبها كبارها ولادها و رجالها بهالشهادة تحلي ارض جنوبها و شمالها هيدي هي سوريا هيدي هي سورياحمص الهدارة رمز الوفا من حبك قلبي لا ما اكتفى تاريخك شعلة ما بينطفى هيدي هي سوريا اثارها الحلوة حكاية زمن عأرض الشام ساد الامن رجالك سوريا تحمي الوطن هيدي هي سوريا هيدي هي سوريا https://youtu.be/frBEC40vMzA
في هذا الزمن الصعب . هل من الصواب الزواج و اضافه مسئوليات الشخص بغنى عنها؟
الزواج يضيف بالتأكيد مسؤوليات للإنسان . لكنه في نفس الوقت يجعل الإنسان أكثر قدرة على العطاء . فهو لو اختار الخيار المناسب و الزوجة الصالحة فسيتحول من شخص صالح لأسرة صالحة ، من فرد لكيان . سيكون له جسدان و عقلان و أربع أيدي . سيكون مع الأيام أكثر من ذلك عندما يتعزز كيانه بالأبناء و سيقدم للأمة أكثر بكثير مما قدمه كفرد (في معظم الأحيان) . لكنه إن أساء الاختيار أو التوقيت فستزيد مسؤولياته و تقل قدراته فسيكون في موقف صعب لا يحسد عليه .هذا القرار مصيري و صعب . و هذه هي سنة الحياة . يجب التفكير فيه مليا و الحرص و إخلاص النية مع دراسته من كافة الجوانب . و جعله في سبيل الله و ليس في سبيل غرائز أو شهوات . حتى يكون في الطريق الصحيح .أسأل الله أن يرزق أبناء المسلمين و بناتهم أزواجا صالحين .
البكاء يحتاج مشاعرا ، أحيانا أشعر أن العواطف و المشاعر عندي دفنت عميقا في صندوق مغلق بألف قفل ، حبيسة في زنازين منفردة في ذلك الصندوق و عليها حراسة مشددة ! و كأنها ثائر في سجن الطغاة ! الاستمرار صعب مع كل تلك العواطف ، فكثرتها اليوم تشغل العقل و تلغي دوره ، و لو لم نتحكم بها و نقيدها ستتحكم بنا هي و سنغدوا كالأطفال تحركنا المشاعر بلا تفكير لآنها لن تسمح بالتفكير ! إلا أنه أحيانا تنجح بعض تلك العواطف بالهروب فتعذبني و تحرقني حتى البكاء ، و لا ينجح في تهريبها و تحريرها من ذلك السجن شيء أكثر من تذكر يوم مع شهيد أنظر إليه فأرى الجنة ! أو قد يحتاج البكاء إلى روحانيات و قوة إيمان ، لا أجدها عندي هنا في هذه الحياة المادية و أرجوا الله أن يرزقنا إياها جميعا . سيأتي اليوم الذي ستلعب فيه المشاعر الدور الإيجابي ، حين تخرج من السجون لتستقر في مكانها المناسب في مقاعد المستشارين .
بمجال دراستي : المحرك الكهربائي بنوعية المستمر و المتردد ، و طرق إقلاعه و معادلاته الكثيرة التي أكرهها -_- . بالثورة : كان يطلق على المعارضين للنظام كلمة "الموتورين" ! بالحياة : يذكرني بالدراجة النارية ، و بالمحاولات المتهورة لتعلم ركوبها ، حيث حطمت جزئيا موتور أحد الأخوة في الباب أول مرة مع إصابات خفيفة ، و كسرت ضوء سيارة مع مقدمة الموتور في المرة الثانية بحلب أيضا مع إصابات خفيفة ، و بالثالثة كان رحنا فيها ، لكن أنقذني أبو عقبة تقبله الله . لكن ما زلت أريد أن أتعلم قيادة ذلك الحصان الآلي المجنون ! و يحضرني بالمناسبة كل أولئك الذين وعدوني أن يعطوني موتورهم لآتعلم قيادته .
ثانوية ابن حيان ، ماذا تمثل بالنسبة لك ؟ ومن هو الشخص العالق بذهنك ممن ارتبط اسمه بتذكرك لابن حيان ؟
تمثل لي أولى مراحل النضج الحقيقي في الحياة، و أولى أيام العمل و البدء بالعطاء اليسير . تمثل لي عائلة من أخوة و آباء ، عشت معهم أجمل الأيام و التجارب المجنونة أحيانا . هنالك وضعنا معا حجر الأساس و اليوم تحول تلك الحجارة لمبانٍ مختلفة في المكان و الارتفاع و الاتجاه . لا أنسى المواقف و المشاريع و كل واحد منها ارتبط بأخ أستاذ ، حتى زملائي كانوا أساتذة أتعلم منهم . تلك المدرسة التي تمثل لي بيت سعادة مفتوحا دائما لأعود له بذاكرتي فأضحك كثيرا و أسعد أكثر ، أو قد تهزمني دمعة حنين لتلك الأيام . كل أستاذ علمني حرفا ، كل أخ ، بل كل ضيف ، كل يوم و كل حصة و كل لحظة ، و كل معلومة نهلتها من ذلك المعين . تلك كلها مرتبطة في ذاكرتي بتلك المدرسة العجوز التي لازالت تخرج الأجيال . اشتاقهم جميعا و لعل اللقاء إن لم يكن في الدنيا يكون في الفردوس إن شاء الله .